نهضت ليزجي من سريرها متعبة و لاكنها قاومت و ذهبت للأستحمام و عندما خرجت رأت أمها جالس في طاولة طعام ذهبت إليها و عانقتها وقالت
ليزجي: صبح الخير أمي الحبيبه الغالية على القلبي
ثريا: صباح الخير يا أحسن إبنة في العالم هيا تعالي لكي تفطري و تذهبي الجامع
ليزجي : حسن أمي أنا الذاهبة لا أريد الإفطار
ثريا: حسن يا إبنتي
بعد مرور ساعه كانت ليزجي تتمشى في جامعتها حينها اصطدمت برجل
ليزجي : يا أخي أنظر إلى أين تذهب
يغيت: أنت التي أنظري إلى أين تذهبين
ليزجي: الله الله هل أنت أحمق إذهب من أمامي الأن تفهم
يغيت: لا لا أريد أنت لن تأمرينني بما أفعل
ليزجي: ههههه و الله أنت مريض
وصفعته و أدار وججه إلى اليمين
يغيت: مذا فعلتي يا مريضة
ليزجي: لم أفعل شيئ ألزمتك حدك ياصغيري
يغيت : صغيري ، أخرسي يا سافلة و إذهبي
ليزجي : انا ذاهب لا أريد أن ينشغل عقلي بك