عند يغيت كان ذاهب الى قصره في وسط الغابة . و ليزجي كانت تتبعه
ليزجي: إلى أين يذهب هدا الحقير
يغيت: أنا أسمعك..... أخرجي من و راء الكرسي
ليزجي: ه.ه. أوووف مذا فعلت
يغيت: قلتلك خرجي لم تسمعي
ليزجي: تمام و لاكن كيف عرفت أنني هنا
يغيت: من رائحتك الحلوة
ليزجي: إفندم سيدي مذا تقول الأن
يغيت : هيا إذهبي أمامي
ليزجي: لا أريد....
يغيت حمل ليزجي و ذهب هو وياها إلى الحديقة و جلست
يغيت : أنظري لي لا أريد أن يعرف أحدا لذالك وإلا سأقتلك فهمتي
ليزجي: مذا ستفعل ... حسنا أقتلني و لاكن ستكون في سجن و لن تقتل شخص أخر
يغيت بغضب.....
يغيت: أك تمام و حملت بيدي مسدس ووجهته نحوها
ليزجي: مذا تفعل هل ستقتلني الأن
يغيت: أيه والله راح أخلص منك
ليزجي: لا لا أمي وحيدة لا أريد تركها
يغيت: تمام أفعلي ما قلته لك
ليزجي: تمام هل يمكن ان أذهب إلى منزلي
يغيت: يمكنك أيتها العاهرة
ليزجي: حسنا أيها السافل
يغيت: قبل أن تذهب أريد قول لك شيء
ليزجي: مذا
يغيت: إقتربي
إقتربت ليزجي منه و هو جره إليه و بدأ يقبلها على شفتيها بقوت
ليزجي: مذا تفعل
يغيت: يا إبنتي شفتيك جميلتان و عينيك بحر غرئ فيك و جسمك جميل
ليزجي: هل أنت تحبني
ليزجي بدها تستغل الفرصة وتقوم بكشفه
يغيت: لا يا إبنتي بل أحب معك ليلة واحدة فقط
ليزجي: سافل مذا تظن نفسك فاعل
يغيت: تمام لا تخافي أنا ذاهب
ذهبت ليزجي و هي لازالت تفكر بمذا ستفعل .. ويغيت كان يفكر لليزجي و يقول إذا قالت شيئ سأعذبها أشد العذاب حمقاه عاهرة.
ليزجي: هو ذهاب للقصر أنا سألحقه
يغيت : هاي إيرين كيفك
إيرين: بخير و حمل كهان مسدسه و صوب يغيت
ليزجي: يغيتتتتتتتت
إيرين ذهب مسرعا
يغيت: مذا تفعلين هنا
ليزجي: هل أنت بخير
يغيت: لا لا إتصلي بي يازجي و قولي لها تتصل بي خالد
ليزجي: تمام
ذهب الكل إلى المستشفى
ليزجي: هل هو سيكون بخير
خالد: إيه سيكون بخير
الطبيبة: أريد إخبارك بشيء سيء
ليزجي:مذا هناك
الطبيبة: يغيت ينزف كثير و ليس له فرص للعيش
ليزجي: مذا تقولي أنت مذا
ليزجي كانت بدأت بالإعجاب ليغيت
الطبيبة : نعم كما تسمعين
ليزجي: ببكاء لا لا يمكن
يغيت: مفاجأة ههههه أنا هنا
(لي بدو تكملة يكتب و ضعو نجمة و شكرا)