🦋 لكل شخص قدره...و هذا قدري و قدرك 🦋🦋 نضراتك 🦋
.
.
.
.
.
.اولا وقبل كل شيء اهلا بكم في
روايتي الجديدة
" حب يتم "
.
.
.
.
.
.هي القصة راح اعملها لحتى رجع الشغف يعني
لأنو انا احيانا بحس بملل لهيك
بدي اكتبها...
ولهيك كمان اذا ممكن ما تنتقدوها...
واذا في نصايح فبتمنا تخبرونا عنها لنستفيد...
ممكن تلاحضو انو في مقتطفات من
مسلسلات
مثل ' المستأجر المثالي ' يلي اخذة منو
كتير افكار و حتى اسم البطلة و كتير مسلسلات من هون وهون...
وكم انه ليس هناك شيء مضمون
يمكن يطلع براسي حط مافيا وهيك امور لهيك ما في شي مضمون.... و الآن لنبدأ .
.
.
.
_______________________
.
.
.في الأرض يوجد...الفقير...الغني...المتوسط
اليتيم...يلي عندو اسرة...منعدم المشاعر...
وهي الأمور كلها موجودة في
هي
.
.
.
.
.
.
اتمنى لكل من يدخل الرواية ان يستمتع بها و الا يملها رغم انني لم ابدأ بالكتابة اساسا حتى اعرف اذا كانت مملتا او لا وكمان انا حطيت القاب الابطال من راسي يعني ما بعرف اذا موجودين
فعلا اولا...
اتمنى ان تستمتعو فقط...
.
.
.
.
.
.اوتيس كالبيري
أنا موقن أن... كل الأخبار
عني... كاذبةٌ كاذبة
..
.
منوريا نوريس
انا كالقنفذ...إذا اقتربت
مني...اخزك.
.
.
___________________________ ..
.في منزل تلك العائلة الصغيرة كان يسمع صوت صراخ...نعم الاب و الام يتشاجران
وتلك الصغيرة تحت ذاك السرير تنتضر ان ينتهي ذالك الشجار كالعادة وفي لحضة ارتفع الصراخ اكثر بعد دخول الام والاب لغرفة الفتاة و هما لايزلان يصرخان و يضربان بعضهما لذالك اغلقة الفتاة عينيها...ثانية...ثانيتين...ثلاث ثواني...سمعت الفتاة صوت طرق شيء على الارض فتحت الفتاة عينيها ترى امها ارضا...دماء...نعم انها دماء امها على الارض تسيل بإتجاهها...اصوات صافرات شرطة...الاب توتر هرب...مراسم دفن..... يالها من فتاة مسكينة .
. من قتل امها ياترى .
. سمعت انها فقدت القدرة على الكلام .
فتاة تنزل من السيارة ترى...مكانا كالقصر اجل انه ميتم...هي لاتريد لماذا هذه المرأة تسحبها لا تريد تكرهكم جميعا ابتعدو عني...
. هي منوريا الى الداخل .
الفتاة لم تسمعها حتى اجل لقد كانت تنضر الى النافذة في جهة الاولاد فتى ينضر لها...الن يتوقف انه مخيف...دفعت المرأة الفتاة واغلق الباب ...
أنت تقرأ
حب يتم
Actionاول لقاء هو اغرب لقاء هي تدخل للمكان الذي اوصلها اليه والديها و هو من النافذة يطل عليها من نافذة المكان الذي ترك فيه لأجل المال فكيف سيكون لقائهما الثاني...