My Little Deer || 11 ||

79 9 13
                                    

________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

________________

- منذ ان التقيتك بسن السابعة اعجبت بكَ كثيرا
وبعد ان كبرت احببتكَ وعشقتكَ
والان اهيم بكَ
فهل تقبل بي كحبيبة وزوجة مخلصة لك تنسيك تعبكَ وهمكَ
وتكون معكَ في حزنكَ قبل فرحكَ
هل تقبل ان تكون زوجا لي ويكتب اسمي بجاور اسمكَ ؟

كان يناظرني بصدمة مبانة على ملامحه
ولكن بعد ان استعاد وعيه من شروده ذاك
امسكني من عضد يداي ينتشلني من ركوعي ذاك

- لا يصح لأمرأة جيون ان تنحني وتركع حتى وان كان ذلك الركوع لي

قال بينما ينتشلني من الارض ، كنت على صدد الاجابة ولكنه سبقني

- انا فقط سأركع لكِ اجلالا لأوامركِ
ان كانت السلطانة تنحني لسلطانها
سأقلب الموازين وانحني لكِ حتى ان كنتِ جاريتي
فما من شخصٍ يراكِ ويقف مكانه ساكنا الا وانحنى لجاذبيتكِ واحسانكِ

لم يسمح لي بالحديث للمرة الثانية الا وهو اخذ شفتاي بقبلة عميقة اهدرت كياني

اهدرت طاقتي تلك القبلة ، تمسكت بسترته لكي لا اقع بسبب اقدامي التي تصبح هلامية كلما اقترب مني وقبلني بتلك الطريقة

كأننا اول ومرة نقبل بعضنا
الشوق والحب ، التملك والغيرة
كل هذا بقبلة واحدة تعيد رشدنا وتسحب طاقتنا

فصل القبلة بقبلة سطحية بادرة منه
امسك بوجهي وهو يناظرني بخمول وجفون ناعسة

- انا موافق

اردف بين لهاثه الذي بدأ يتباطئ
وانا بدأت ابتسامتي تعرض اكثر من قبلها

ارتميت بين احضانه وتعلقت برقبته
صحيح انني طويلة ولكن بجانبه ابدو كفتاة صغيرة وهذا ما احبه ، هو فارق الطول بيننا

عانق خصري بقوة وكأنه يدخلني بين احضانه

اتذكر تلك المرة التي هاجمني بها جيمين وانا داخل حمام في غرف التبديل
لحسن حظي كان يتواجد في مكتبه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 6 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

My Little Deerحيث تعيش القصص. اكتشف الآن