_ أنا وفيت بوعدي وعدت لماذا لم تنتظريني يا ريڤ
كيف فعلتي هذا بي أجيبي ؟! لقد خنتني ..لقد خدعتني
_ أنا أتيت الى جنازتك وأتممت حدادي إليك
_ أنا لم أمت لأجلك ، بقيت على قيد حياة من أجلك لكنك كسرتي قلبي وخنتني مع أقرب شخص لي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عندما كنت صغيره كان جدي يروي لي قصه طائر العنقاء
العنقاء هو حاكم طيور ، عشه في قمة جبل القاف الذي فوق السحب هذا الطير الكبير بقدر النسر وعيناه لامعتان بقدر النجوم يمثل النقاء والاخلاص والإنصاف ، السعادهوالعشق العنقاء لايستسلم أبداً كلما مات يولد من رماده مرة أخرى
كان يقول جدي حتى وإن احترقت وتحولت الى رماد وحرقك اليأس في نيران جهنم أ لن تتخليستولدين من رمادك من جديد مثل العنقاء
............
_هل تذكرت المداهمه التي في مقاطعه ؟
تحدث أحد رجال مسلحون يوجه سؤاله الى جندي الذي بجانبه بينما يسيران بشكل جانبي رفقه مجموعات من العساكر يسيرون خلف قائدهم في جزيره مهجوره
_كيف هجم الرجل من بين ثلاثين جندي وبيده عقرب ؟
قهقه رجل ضاحكاً عندما تذكر تلك مداهمه
_ لقد كان مضحكاً للغايه
_ أجل ، لكن قائد جونغكوك لم يسمح له بإكمالمسرحيتهوأطلق عليه
همه له صديقه بينما يناظر ظهر قائد بشرود بينما عند قائد الذي يسير بكل هيبهووقاروشهامه يتحدث مع جنديه بكل رزانه
_ لا تحزن لقد انتهى نحن الأن سنستطيع العوده الى بلادنا
_ قائد جونغكوك ، لا أعلم كيف سأفيك ديني لولاك لكنت ميتاً منذو وقت طويل لقد حفظتني لحبيبتي وأمي ، شكراً لك قائدي ....ليتك كنت أخي شقيق
