يدخل الى غرفته بعد ان خرج من صاله الطعام
يقفل الباب و يذهب الي الطاوله التي بجانب سريرهيبقى واقفا ينظر لتلك الصوره التي وضعها على الطاوله
ليشعر ان امه معه حتى وهي تحت الترابمسك الصوره و جلس على الارض
وبقي يشرد بهااولفير: امي، لما لم تاخذيني معك.؟
اتصدقين انهم سيقومون حفله؟
اشعر بانهم اغبياء لانه
الحفلات بدونك لاشيء
و القصر بدونكِ لا شيء
و انا بدونكِ لاشيء
امي لقد زرتني اليوم في حلمي
وفتح عيني وانا أرجو جفوني ان تعود للنوم كي راك مرةً اخرى
الشي الذي احبه بنفسي ان شعري مثل لون شعرك
كيف لا وانتي لاعيب بكِ العيب ان حسنك لايعاب
امي المكتبه التي في القصر التي تحبينها وزينتها بنفسك
ان مفتاحها لدي
في صندوق صغير
انا فقط من يدخل تلك المكتبه
كي ارى ظلك فيها
اتصدقين امي هناك كتاب لم تقرئيه!
لقد
لقد
ذهبتي قبل ان تقرئيه
اعدك انني سوف ازورك في قبرك و احكي لكِ عنه
حسناً؟ثم وضع صوره امه
وذهب لسريره لينام قليلالكن لم يعلم من كان يسمعه خلف الباب وقلبه يتقطع على ابنه...
صحيح إن جميع ابنائه متأثرين بموت امهم
لكن اولفير كان متعلق بها جداً
ينام معها
ويستيقظون معاً
يقرؤن كتباً معاً
حتى الحلوى كانو يذهبون لشرائها معاًتنهد ادورد
ودخل الغرفه
ليرى صغيره نائما على الفراش الابيض و الذهبي
الكبيرر و شعر اولفير على نزلت بعض الخصلات على عينه
وهوا متكور على نفسه ونائميجلس بجانبه
و يذهب دخله على شعر مدللة
يمسد عليهثم نظر لصوره التي على الطاوله وابتسم بحزن
غطى ولفير وجيدا من البرد وذهب
كون اوليفير يعاني من مرض القلب
لهذا مناعته ضعيفهاغلق الباب بهدوء
ثم ذهب سار في الرواق
و الحارس ينحنون له بحتراملياتي الحارس له: سيدي الجنرال لقد تم تجهيز كل شيء يخص الحفل
و ايضا السيد و السيده الكبيرين و اخوتك الاسياد
جميعهم قد وصلو للمطارادورد:جيد جهز غرفهم، وايضاً اطلب من الخادم ان يجلب كاس حليب ويعطيه لي اوليفر
الحارس: حاضر سيدي هل من امر اخر.؟
ادورد: لا
اومى الحارس و انحنى وذهب
في المساء
طرقت الخادمه باب غرفه اوليفر ولم يرد
ف دخل ل تيقظه مثل م طلب منها ادورد
أنت تقرأ
Victor Kings
Actionعائله مليكه تعيش في قصر كبير يكون الاب هوا هوا الجنرال.. و لديه ثلاثه ابناء. فيكيف يتصرف مع اصغرهم.؟ البارد المنعزل