المقدمه

15 4 0
                                    

فتاه يتيمه تربت و ترعرعت بين جدران
ملجأ يتعذب به جميـع الاطفال،
تجرأت ذات يوماً هاربه منه و بعد حماس
و احلام بانها و اخيراً ستعيش حياة الحريه،
تم اختطافها بذات اليوم و ذات الواقت الذي هربت به امام بوابة الملجأ لتقع بين يدي زعيـﻤ مافيا،
لا و الادها اليد اليمنى لزعيـﻤ مهووساً بها و عاشقً لها  ..

لتهدم ڪل الاماني و الاحلم التى بُنيت بمخيلتها الطفوليه 

#غـــزال
#صفاء _متولى_

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 3 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

غـزال„فريست ذئب„حيث تعيش القصص. اكتشف الآن