#اقتباس
#الحكاية_الثانية
#فيراتقهقه بشدة قائلاً:
أعشق من يا مخبولة؟!،لقد كنت فقط أُجاري والدي، وأنتِ بفضلكِ خلصتِني من حماقته...أَتَمَّ الجملة وسكت، يتتبع إيحاءات ملامحها...
تأملها طويلًا فرأى عدواً يتشبه به، ويتذرع باسمه ليَنتقم ممن نبذوه وطردوه من رحمة أرضهم...
كانت عبارة عن كُره تراكم على شوق...
ترتجف أمامه بكامل فسادها وطغيانها، والعشق يمر على وجهها من الجبين حتى الثغر، هاربًا مثل ندى الفجر...
أنت تقرأ
اقتباسات أمير الصولجان (فيرات ابن أنورين)
Fantasyالحكاية الثانية من خادم الوشم (فانتازيا رومانسي)