لقد مرة شهر بالفعل و انتهت اجازت اكيرا و لسوء حظها كان اول مهمه لها مع بيست جينست في واكاسا كانت تقف امام بوابة UA بزيها البطولي المتسخ قليلا متعبه فهي لم تنم منذ ما يقارب 30 ساعة
دخلت و نظرت الى طلاب منهاج الابطال الذين يقفون امام الحافلات و المعلمون امامهم
اكيرا: هل اختبار الرخصة اليوم؟
ايزاوا ينظر لها من اعلى الى اسفل: اجل يبدو انك متعبه
اكيرا: نعم سأذهب الى السكن للراحة
نيزو: انتظري يوكيفاير سان ما رأيك في القاء خطاب مشجع للطلاب
اكيرا: لكن انا متعبه و هذا عملك
نيزو ببتسامة: تقصدين كان عملي الان هو لك
اكيرا بهمس: اكرهك
نيزو ببتسامة: سمعتك
اكيرا تتنهد و تتقدم امام الطلاب: حسنا بلوس اولتر
انتظرو منها ان تكمل لكنها ابتعدت بتعب لكن امسكها شريط أبيض
ايزاوا بعيون حمراء: نحن نحفظ شعار المدرسة لا نحتاج ان تذكرينا به
اكيرا تتنهد: الا يكفي الشعار فقط انا متعبه
ايزاوا: لا تتكاسلي قومي بعملك على اكمل وجه
اكيرا بهمس: اكرهك نيزو سان
نيزو: سمعتك
اكيرا: حسنا افلتني حتى اكمل هذا و اذهب للنوم
عادة للوقوف امام الطلاب: اسمعوا جيدا لانني متعبه و لن اعيد كلامي لقد بذلتم جهدا كبيرا لا تدعوه يذهب سدا انا أثق بكم عودو جميعا و انتم ابطال فل يرى الجميع من هم طلاب UA الشر داء بدء ينتشر في عالمنا لكن لكل داء دواء و نحن دواء هذا الداء بلوس اولتر ..... و الان تصبحون على خير
غادرة مسرعه الى السكن بدلت ثيابها الى ثياب المنزل و رمت نفسها على السرير تغط بنوم عميق لكن بم تعلم انها كانت مراقبة و عندما نامت دخلت الفتاة الشقراء محبة الدماء و تقدمت اليها و وضعت على فمها منديل و فورا فتحت اكيرا عينيها و دفعتها الى الشرفة
اكيرا: ماذا تفعل هنا توغا هيميكو؟
توغا ببتسامة مجنونه: انا هنا من اجلك لنكن اصدقاء اكي تشان
اكيرا ترميها خارج الشرفة ليصبح القتال في حديقة السكن: ماذا!!؟
توغا: 3...2...1
اكيرا: بماذا تهذين؟
فجأة شعرت اكيرا بثقل جسدها و وقعت مغمى عليها حملتها توغا دخلت البوابة البنفسجية قبل ان يصل الابطال
بسبب قتال توغا و اكيرا كانت غرفتها في حالة فوضه و هي لم تكن موجوده كانت ميدانت تبحث عنها و مايك يبحث داخل السكن بعد ان عمل جهاز الانذار و سنايب يراجع الكاميرا ليعلم سبب عمل الانذار و صدم عندما علم بي اختطاف البطلة الصغيرة
فتحت اكيرا عينيها على ليقابلها السقف المهترئ و الغرفة الرطبة المغلقة لا يوجد بها سوى نافذه صغيرة مغلقة بثلاث قضبان معدنية كانت مستلقية على السرير الحديدي و يديها و قدميها مقيدان حاولت استخدام قدرتها و لكنها لم تنجح نظرت لنفسها بعجز و لاحظت انها ترتدي فستان نوم كاشف لا يصل حتى لنصف فخذها و اكمام تظهر كتفيها و القليلمن صدرها و شعرت بالحديد البارد على ظهرها العاري لم تكن هذه ثيابها كانت ترتدي قميص نوم ازرق مع شورت
أنت تقرأ
_~*●♡disease and a cure♡●\\Bnha*~_
Ngẫu nhiên"لكل داء دواء و نحن دواء هذا الداء" "لا نستطيع تغير الماضي و لكن نستطيع أن نختار المستقبل" "ان اردت تحقيق حلمك فعليك تغير نفسك" بعد غياب عشر سنوات، تعود أكيرا تودوروكي، أصغر بطلة محترفة في اليابان، إلى وطنها مع رخصتها المحترفة ودوافع غير واضحة. عائل...
