-محمد ضياء تريد ارجع لبيتكم شوف مرتك ورجع
-ضياء افه تحرم عليه ما ارجع الا وانه منتصر ومحرر من العراق اخر شبر
محمد والله وكفو منك
انتهى ضياء ومحمد من نقل الاسلحه جلس الجميع في استرحه
قال ضياء لمحمد اكلك محمد ماعندك هوسه شي تحفيزي ضوجه السنطه
قال محمد ها خوتي ها
الجميع استبشر من بعد الصمت الممل الذي كانو في صرخو ها
قال محمد ناده السيد وگلبي نشگ
والجميع اخذ يدبج
كانت ايام ريحانه تنقضي باسعاف الجرحه و علاج المرضى وبدأت تشعر ان بطنها تكبر وتشعر بالدوار بشكل مستمر وفي ذات يوم اغمى عليها ذهبوا بها الى الطبيب المختص قال لها مبروك ريحانه انت حامل في بدايه الشهر الثالث لم تصدق الفرحه ريحانه تحاول الاتصال ب محمد ولكن دون جدوى.
لم يتصل بها محمد لانهم كان لهم هجوم على تكريت والاتصال مقطوع
تصوب محمد وفقد ايده اليمنى اثناء تحرير تكريت
ريحانه فؤدها ملتهب
اجه ضياء للمستشفى محمد محمد تعال اتصل بمرتك اهنا اكو شبكه
-------
انتهى البارت الخامس
اذا عجبتك القصه شاركنا رأيك
أنت تقرأ
حبيبي عراقيا
Romanceعندما يبنا الحب في الله نؤمن بانا لن نفترق عندما تكون ساحات المعركه جنه لو كان للاسد جنسيه لكان عراقيا عندما تخيط العبائه بلدم هنا تبدأ قصه ريحانه ومحمد
