Nazism

دقيق وبيض

التفاعل جداً سيئ للعلم القرائه عاليه
شنو السبب ؟!
الروايه تجنن وما بيها اي ملل ؟

___________________________________

" لكن حالكِ ليلة امس لا يشابهكِ الان ؟؟
هل تكرهين الحميميه بعد ان امتصصتي فمي
وتذوقتي لعابي ثم تحسستي صدري العاري ومعدتي
براحه تامه ؟! ناهيكِ عن تقبيلكِ الساخن لعنقي حتى انكِ
تركتي علامه ..
ولذالك سأمنحكِ واحده كرد الدين ..

انفاس زوجها الغير حقيقي تلفح بشرة عنقها تصيبها بالهلع والتوتر
من فرط القرب المبالغ به ، يصيبها بالتصنم دون القدره على الحركه حتى

زواجهم ليس حقيقي وهو اقر بنفسهِ ان حالهم لن يتغير ولا يعترف بأمر
الزواج حتى ، فما بالهُ الان. ؟
ولما يواصل حشر ذاتهُ معها كلما سنحت له الفرصه
لعل السبب هيزل وعادتهُ على الاقتراب منها ..
رغم انها تعلم كل العلم انها ذاتها هيزل مما يعني انه معتاد على
الاقتراب منها هي ايضاً وهذا غريب حقاً

— سي  د جيي وون ابتعد عني مالذي تفعله —

رفعت سالي صوتها بنبره مهتزه خائفه تشعر بالخنق والغرابه من قربهِ
هذا خاصه بعد ان حشرها مع رخام المطبخ يرمي بثقل جسدهُ عليها
اكثر يحاوط خصرها بيديهِ بينما يواصل التنفس بثقل ضد عنقها
يصيب الفتاة بمشاعر غريبه فلم تكن على مقربه كهذهِ مع رجل
من قبل

شعرت الفتاة انهُ فتح فاههُ للتو من خلال ازدياد الحرار المسلطه
على بشرتها يتسبب بأن ترتجف اكثر لا تعلم لما
هل هذا تأثير قرب الرجال ؟!

لم يكن يتحدث لم يكن يقبل عنقها كما خشت ان يحدث ولم يكن
يفعل شيء بل كان يتنفس بهمجيه فاتحاً فاههُ يواصل الانتشاء
فوق بشرتها يتحرك ببطأ وتخدر

" افعل كما فعلتي بي سالي ! "

اكتفى بهذه الاجابه يطبق شفتيهِ ببطأ على بشرة عنقها حارصاً كل
الحرص على إبعاد أسنانهُ عنها يكتفي بأدخال جلدها داخل فمهُ
جهة حتى هو لا يعلم لما ..
لكن هذا ما اراد عقلهُ ان يفعل فجأه  ودون اي سابق انذار

وسعت الفتاه عينيها بصدمه تنظر نحو الامام تتنفس بهمجيه وبأصوات
انفاس مسموعه للأخر حتى صوت ضربات قلبها استطاع الاحساس
بها مبعثراً كل حواسها بمشاعر جديده اجنبيه عليها لم تعهدها من قبل