لنمت معا

ون شوت_.يعني دفعة وحدة.(^/ )

.
.
.
.
اححممم\\إسمي جيسيكا، افضل ان ألقب ب"جي(J)"..··عمري 21 لقد قطعت عن الدراسة منذ ان كان عمري 17سنة"*..وذلك بسبب وفاة والدتي، واﻷن انا اعيش بمفردي، ﻷن والدي لقد تركنا منذ أن ولدت..لقد قالت والدتي بأنه ذهب لرحلة عمل مهم..ولكن في الحقيقة انا اعلم كل شيء اعلم عن الكذبة التي أطليت بها علي. بمجرد نظري لعيناها..انه يخبر عن كل شيء....واﻷن دعنا من الماضي المؤلم..··//اﻷن انا اعمل كبائعة كتب المانجا في إحدى المكتبات..إنه عمل ممل جدا..··وأيضا، نسيت شيئا مهما^^هو أنني احب قراءة المانجا، فحين اعمل في المكتبة امضي وقتي في القرائة، وأحيانا يوبخني المدير العجوز الثرثار بسبب ذلك ﻷنني اترك الزبائن احيانا...
.
.
.
....

(8:27)صباح..
PovJesicca//
استيقظت من نومي العميق، بسبب منبهي المزعج اردت كسرها في يوم ما.
نظرت الى الساعة، ماهي إلا ثواني و تنهدت و ركضت نحو دورة المياه واغسلت وجهي فلا وقت لي لﻹستحمام فقد تأخرت على العمل، ماهذا يا جيسيكا!انا لم اتأخر في اﻹستيقاظ من قبل.لما تأخرت اليوم، انه المنبه، من غير توقيت الساعة؟!آهہ صحيح تذكرت انا من غيرته فالبارحة كنت منكهة جدا و قمت بتغييرها ﻷجل الراحة، ولكن ماذا فعلت!!أيتها الغبية جيسيكا!.
EndPovJ//
بدلت جي ملابسها وفورا خرجت من المنزل ركضا وتقول:اراك لاحقا نيكو تشان.في الواقع لديها قط تسميه ب نيكو.، و ركبت السيارة و تحركت بسرعة فائقة، فإنها تعلم ان المدير سيوبخها شئت أم أبيت..

فجأة بدون قصد صدمت جي بعربة رجل يبيع المجلات، فتناثرت تلك المجلات وتألم الرجل حتى تفاجئت جيسيكا من تأوهات الرجل فخرجت من السيارة راكضة نحوه.

جي:أيها العم، هل أنت بخير؟!....ءءء ولكن انت لم تصب بأي شيء من كان يتأوه قبل قليل؟
الرجل:أظن انني سمعت ذلك ايضا.. انظري انه سائق اﻷجرة إنه يخرج من السيارة و يتألم.
اقتربت جي قائلة:أيها العم هل أنتي بخير؟
الرجل بغضب و ظغط وتألم أيضا:نعم انا بخير...بالطبع انا لست كذلك ايتها الغبية!!!
جي:اوه اسفة اسفة مهلا انا سأتصل على الإسعاف لنقلك الى المشفى.
.............
في المشفى....
دخلت جي الغرفة التي تواجد فيها الرجل ذاك.
جي بإرتباك شديد:أتشعر بالتحسن ايها العم؟
الرجل لم يرد عليها بل التف وجهه الى الجهة اﻷخرى.
جي تترجى:ايها العم، أرجوك سامحنييي.

دخلت زوجته و طفلتان فبدأو اﻷطفال بالبكاء عليه.
إقتربت الزوجة
قائلة:عزيزي...عزيزي هل انت بخير؟
الرجل:آه زوجتي العزيزه كم اشتقت إليكي.
جي في نفسها:هل هم على فراق من قبل؟
الرجل اشر بأصبعه نحو جي:إنها هي، انا بهذه الحالة اﻷن بسببها، اﻷن كيف سأكسب المال و سأطعمكم إن لم اعمل؟
الزوجة:عزيزي لاداعي ان تلتهمها إنها بالتأكيد لم تكن بوعيها، فإن كانت فلما اوصلتك الى المشفى؟من المفترض ان تسامحها، بل تشكرها ﻷنها قلقت عليك.
الرجل:لا لا لا لا لا لا لا لا هذا مستحيل، فاﻷن انا لا استطيع ان اعمل بسبب إلتواء في قدمي اليسرى، كيف لي ان اقود! !
جي:حسنا انا اسفة حقا اسفة.
الرجل:لن اسامحك أبدا.
..............
اليوم التال في منزل الرجل المصاب....
كان يجلس في اﻷريكة تقوم اﻷطفال بتهويته.
أتت جي الى منزله.