اه انه الصباح .....
استيقظت يونا على اشعه الشمس التي تداعب وجهها البرئ . استحمت و ارتدت ملابسها و ذهبت لتلقي السلام على والداها .
يونا : اه ابي صباح الخير . امي صباح الخير
سيد كيم : اه يونا ابنتي العزيزه صباح الخير
سيده كيم : صباح الخير ابنتي يونا العزيزه . (قالتها و هي تضع طعام الافطار على الطاوله ).
يونا : اوه امي ان الطعام يبدو لذيذا .
سيده كيم : حسنا شكرا لكي فقط اجلسي و تناولي طعامك كي تذهبي الى المدرسه لا نريدك ان تتأخري عن المدرسه .
انتهت يونا من طعامها و اخذت حقيبتها و وظعت والديها بقبلات ثم رحلت.
اوقفها والدها و هو يقول : لا تتأخري بعدالمدرسه يونا فصديقي سيأتي ليتناول معنا الغداء حسنا.
يونا : حسنا ابي اراك لاحقا .
ذهبت يونا الى المدرسه و كل تفكيرها في تشوي مينهو الذي ستراه بعد المدرسه .
{تسريع احداث }
ضرب جرس انتهاء الدوام فذهبت يونا الى المنزل و ارتدت اجمل الثياب و ربطت شعرها الى اعلى و نزلت تنتظر قدوم مينهو الذي من مجرد ان تشتم رائحه عطرة او حتى ترى طرفه يبدأ قلبها بالتسابق و لكنها تحاول جاهده حتى لا يكتشف احدهم ذالك .
وصل مينهو و والداه
السيد كيم : مرحبا بك سيد تشوي و سيده تشوي لقد اسعدنا حضوركم . مرحبا مينهو لقد اصبحت اوسم .
يونا تتحدث لنفسها : لكنه دائما و سيم
مينهو : شكرا لك سيدي .
سيد تشوي : اوه يونا انتي تبدين حقا رائعه
يونا : شكرا لك سيد تشوي .
POV yoona ,
اوه لماذا لا ينظر الي ....... اه لقد نظر هل حقا انا جميله .... لكن سيد تشوي كلما رأني اخبرني انني جميله و دائما ما اقع في الفخ و افكر هل مينهو يراني جميله .
End pov ...
سيده كيم : هيا بنا لنأكل .
تسريع الاحداث
بعد ان انهو طعامهم تجمعو في غرفه المعيشه و بدأو يتبادلون اطراف الحديث و كل ما تفعله يونا هو النظر الى مينهو و كل ما يفعله مينهو هو النظر الى هاتفه تاره ثم يتبادل اطراف الحديث معهم تاره و ينظر الى يونا تاره اخرى .
وحين ينظر مينهو الى يونا تتظاهر يونا بالانشغال
Pov yoona
هل هو يحبني ...... هل اخبره بذلك ...ام انه لا يهتم لي ..اه......اترى ها انا اراقبك بصمت فقط مره اخرى كل ما افعله هو النظر اليك و جعل قلبي ينطق بأسمك . فقط
End pov
غرقت يونا في اسئلتها حنى انبهها كلام السيده تشوي.....
السيده تشوي : يونا، مينهو لما لا .....
نهايه البارت
اتمنى الدعم و ان شاء الله ببدأ انزل بانتظام اتمنى انكم تعملو فوت و كومنت علشان اتشجع و انزل و اللي عند انتقادات يكتبها
و شكرا للي دعموني في البارت الاول
YOU ARE READING
احببتك بجنون
Randomيونا فتاة جميله خجوله تبلغ من العمر سته عشر عاما احبت ابن صديق والدها منذ ان كانت في عمر العاشره و لكن لم تعترف له و لم تكن تتعامل معه بكثره فقط تراقبه من بعيد و تبتسم تترقب اخباره دون ان يشعر فقط احبته بصمت و في خفاء . ما الذي سيحدث ان ارادت يون...
