ch 2

271 12 0
                                    

التفت للصوت ولكن وجدت تحفه فنيه من العصور القديمه عيون خضراء بشره بيضاء وفك مرسوم هو وانفه وكأنه يوناني الأصل ولا ننسي عضلاته الظاهره أمامي لكون عاري الصدر
"مرحبا ادع اي.." قطعني
"الا تعرفي ان هذا ملكيه خاصه"
"عذرا لا يوجد سياج خرج المنزل الذي بنصف الغابه او تحذير ان هذا ملكيه خاصه "
سخرت وانا اقول هذا
كاد ان يتحدث ولكن امسكني من خصري ووضعني قرب الحائط
" ماذا تفعل هل تتحرش بي "
"هش "
سمعت باب المنزل يفتح وارجل تتحرك تحرك مسافه
ولكن صوت امراه تحدث وتأمر من معها بأن يبحثو في المنزل
"هل هم شرطه هل انت هارب من الشرطه "
نظرت له كان ينظر لي بحذر ويقول
" اذهبي الي المطبخ واخرجي من النافذه  الخاص به اركضي "
هم ليس صالحين اذا
"ماذا عن ماذا ستفعل "
"اركضي انت فقط سأكون بخير"
تحركت بخفه وفعلت ما قاله وخرجت من نافذت المطبخ وركضت ولكن ضميري الحي لم يجعلني اتحرك أكثر من هذا
عدت الي المنزل وجدته راكع امام تلك المراه والرجلين يصوبون عليه باسلحتهم
بدات في التسلق الي الجزء العلوي من المنزل ودخلت من النافذه ابحث عن شئ احمي به نفسي وجدت قطعت حديد ثقيله اخذتها ونزلة
" اعتقد ان بإمكانك الهروب مني دريك "
مشيت علي أطراف اصابعي جهزت القضيب الحديدي وانهلت علي احد الرجال به فقزت علي الاخر ولكن احد الرصاصات  خرجت وضربت المصبح واظلم المكان  ضربه هو الاخر واخذت المسدس وصوبت اتجاهها لا ارها كليا ولكن هيتها  واضحه ولكن ذلك المدعو دريك فك قايضه ولكمها اغشي عليها  مسك يدي وبدأنا نركض ولكن ركضه كان اسرع من ركض انسان طبيعي
بتعدنا عن المنزل بقدر الإمكان  هدء سرعته لكي اتفس
"لماذا فعلتي ذلك"
"لا اعرف لا احب ان اترك احد في محنه وايضا هم ليس من افراض الشرطه لذلك لم استطيع تركك "

نظر لي وقال
" كايف تعرفين انهم ليس كذلك ماذ اذا كانو شرطين "
نظرت له
"ابي شرطي واعرف كيف هم الشرطين "
سخرت وأكملت
"اذا اردت ان تعود لهم هاك عود انا سرحل "
تركته ورحلت الي الفندق واخذت حمام وبعدها غفوت
"  ساذهب الي امي غدا لكي نخبرها بالامر"
لما دائما  يفسد نور الصباح نومي
أسرعت وبدلت ملابسي وذهبت الي المشفي ولكن هي اجازه استطعت بالطفتي ان اعرف عنوانها
لم انتظر واخذت سيارة أجره الي العنوان
دققت باب المنزل ولكن
شاب ابيض البشره عيونه بنيه يبدو معتوه فتح لي الباب
هل امي تزوج وهذا ابنها
" ها سنحدق في بعضنا طيلة اليوم"
"عذرا هل هذا منزل السيده ماليسا ماكول "
" اجل "
" اريد ان ارها هلي بإمكانك ان تخبرها بذلك "
نظر لي مطول وقال
"ما اسمك "
"ايما ادعي ايما "
التفت وأغلق الباب بعدها بعشر دقائق ولكن من قام بفتح الباب هذا المره هو اخي سكوت

"تفضلي امي تنتظرك في الداخل"
دخلت الي المنزل ونظرت الي الصور علي الحائط جلست علي الاريكه وكانت انظر الي الصور
بدات اشعر بالضيق  انا منسيه لا توجد صوره تجمعني مع امي واخب ختي لا توجد ذكره تجمعني بابي لكونه مشغول

The life of sister Wolfishحيث تعيش القصص. اكتشف الآن