وصلت عائلة بارك اولا الى المطعم المتفق عليه
السيد بارك : يبدو انهم لم يصلوا بعد
كريستال: اوه حسنا ، انا سأذهب الى الحمام ( اكرمكم الله) لارتب مظهري
السيدة بارك: حسنا اذهبي
عندما ذهب كريستال وصلت عائلة كيم
السيد كيم : أين هم ، اوه انهم هناك لنذهب
ذهبت عائلة كيم الى الطاولة التي تجلس عليها العائلةبارك
السيد كيم : مرحبا
السيد بارك: اوه مرحبا بكم ، كيف حالكم
السيد كيم: بخير
السيد بارك:هل هذا هو ابنك انه وسيم جدا
كاي: شكرا لك سيدي
السيد بارك : فلنجلس
السيدة كيم: أين هي ابنتكم
السيدة بارك: ذهبت قليلا ستأتي بعد قليل
هاتف كاي قد رن
كاي: اوه عذرا سأذهب لأجيب على الهاتف
ذهب كاي بيجاوب على المكالمة في اثناء ذلك كانت كريستال قد رجعت
كريستال و هي تنحني : انيونغ هاسيو كريستال امنيدا ( مرحبا انا كريستال)
السيدة كيم : انتي جميلة جدا
كريستال: شكرا لك سيدتي
رجع كاي آلو الطاولة بعد الانتهاء من المكالمة
السيد كيم: اوه ابني ها هي كريستال الفتاة التي ستتزوج بها
كاي و هو ينحني : انيونغ هاسيو كاي منيدا .
رفع كاي راْسه و صرخ : ياللي ماذا تفعلين هنا
كريستال: هل هو انت الذي سأتوجه
السيد كيم : هل تعرفها
كاي : كيف لي الا اعرفها انها الخرقاء
السيد كيم : تأذب يا فتى ، اوه انا أسف على تصرفه
السيد بارك: لا باس ، لأكن أين تعرفان بعضكم
كريستال: انه معي في المدرسة
السيد بارك : حسنا
أتى النادل لاخد طلباتهم
النادل ماذا تريدون ان تاكلوا
السيد كيم : فل تقل انت اولا السيد بارك
السيد بارك: لا انت اولا
السيد كيم : حسنا انا اريد طبق فليه اللحم مع سلطة
السيد بارك : انا ايضا
السيدة كيم : انا اريد طبق سمك
السيدة بارك : انا طبق باستا
كريستال: انا ايضا
كاي : اريد دجاج
النادل : حسنا سيل طلباتكم بعد قليل ارجوا منكم الانتظار
ذهب النادل و ضلت العائلتان تتكلمان و كاي ينظر الى كريستال بنظرات استحقار و كره و كذلك كريستال
السيد كيم : اذا متى يكون موعد الزواج
السيد بارك : متى تريدونه أنتم
السيد كيم : حسنا انا أفكر بعد شهر ما رأيكم
كاي: ماذا أليس هذا مبكّر ابي
السيد بارك: انا ايضا من رأي والدك فلنجعل الام افضل
السيدة بارك : انا موافقة
كريستال: ماذا
السيدة كيم : انا ايضا
السيد كيم : حسنا إذن الزواج بعد شهر
كاي: ماذا أليس نملك نحن خيار ( لا جزر امزح امزح)
السيد كيم : فلتجلس انت و اصمت
أنهى اللقاء بعد اتفاقهم و أتى اليوم التالي و ذهب كل من كاي و كريستال الى المدرسة و بالصدفة قد تلاقى معا نظرا لبعضهم بغضب و دخلا الصف و توالت الحصص الى ان انتهى اليوم و توالت الأيام
بعد ثلاثة أسابيع
في منزل العائلة بارك
كريستال: اوه الجرس يرن لما لا يفتحون حسنا سأفتح انا
ذهبت كريستال لفتح الباب و عندما فتحته صرخت
............................................:.......................
أنهى البارت أتمنى انه عجبكم
الصورة يلي فوق رسمتي ل دي او و ش رأيكم فيها حلوة صح امزح امزح أدري انها خايسة
المهم بارئكم من هو يلي على الباب
توقعاتكم فوت اند كومنت بليززززززززز
انيونغ سارنهي😘😘😘😘
