قرر ماكس بيعى كفتاه ليالى او بمعنى اصح عاهره سحقن انا حتى لا اعرف خاطئ لمعملتى بهذه الطريقه
" ماذا لمذا..مذا فعلت "
قلتها بهلع مما سمعته منه
لم يهتم لكلامى سحبنى من يدى وصولآ إلى غرفه المعيشه التى لم اراها منز سنتين على ما اظن وصلنا و اعطانى لشخص يدعا إيريك و هو احد تجار الفتيات على ما اظن ... تعرفون فناحن بالندون وهذا الشئ مسموحا وسلت ماكس لاكنه اخز المال من الرجل و ذهب و انا زهبت مع إيريك متوسله ان يتركني ولاكن بلا فائدة حتى وصلنا إلى مكان عامله علمت انه لا فائدة من البكاء فحاولت ان اهداء و نظرت و انااراقبالفتيات او بمعنى اصح العاهرات و هم يقول و الفتيان تقبل عليهم و تشتريهم حتى جاء فتى إلى يدعا ليام حسنن لقد اشترانى حنن بدأت بالخوف اكثر فانا زاهبه إلى منزل فتى لا اعرفه حتى من هو ولاكن المفاجئة هى اننى لست له بال انا هديه لفتى اخر يدعى هارى و اليوم عيد ميلاده انتهت الحفله و اخزنى مع الى بيته ولاكن فى الواقع هى فله تبدو رائعه حقآ و كانت بها فاه اخرى
" هى انتى هذه اختى جيما "
قالها هارى و هو ينظر إلى
" مرحبآ جيما "
القيت التحيه عليها
" ستكون الخادمه طوال النهار و ستكون خدمتى انا طوال الليل"
قالها هارى بأبتسامه خبيثه
"تعرف مظهرها لا يدل انها خادمه .... تبدوا من الطبقه الراقيه "
قالتها جيما تعانقنى لقد احببتها حقأ على عكس اخوها
" نعمن انا لست....."
قلتها ولاكن قاطعنى هارى
" من ازن لكى بالكلام اصلآ "
قالها فى عصبيه و صراخ فى وجهى ثم و لا مقدمات تلقيت صفعه على وجهى اسقتطنى و فمى ينزف
" ما هاذا هارى لما فعل هذا "
قالتها جيما و هى تقوم برفعى من الارض اعترف ان ضربته قد جعلتنى بحال سئ انا سريعه الغضر لاكننى لا استطيع الصراخ بوجهه احد نظرآ لعدم الاحراج له كل ما افعله هو البكاء
" هيا اصعدى إلى تلك الغرفه و انتظرى صعوضى لكى "
قالها هارى بنبره صوت مخيفه ارتعش جسدى من الخوف هززت رأسى بمعنى حاضرصعدت الى الغرفه المقصوده و انا اخاف ولا اعرف ما الذى سيحدث لى
------------------------
هاى يا جماعه انا اول مره اكتب على wattpad بس بكتب على الفيس لو عجبتكم و لقيت تفاعل هنزل بقيتها
أنت تقرأ
جنون
Short Storyانا توتى كنت اعيش حيتآ مرفهتآ جدآ ولاكن كل هذا انتهى بمجرد موت ابى فقد كان يعمل مستثمر انا لم اعتاد على فعل اى شئ فقد كان لي المربيه الخاصه بى و اعيش مدلله كما يقولون الطبقه المتوسطة ولاكن كل هذا تغير عندما مات ابى بنوبه قلبيه وبعدها صارت حياتى اشب...