الين :هاري ادورد ستايلز..... ماذا تعرف عنه اكثر؟!
لوي: لا اعلم عنه الكثير لقد نقلت الي هذا السجن حديثا اظن انك تعرفين هذا جيدا...
الين: بالتأكيد.... تعاملت معه اذا..
لوي: نعم لاكنه انطوائي يجلس كثيرا في الظلمة... لم يكون صداقات قويه حتي الان واذا سالتي رفاقه في السجن ايضا سيقولون لا نعرف عنه سوي اسمه لاكن يمكنني ان اقراء جميع سجلاته والشكاوي وكل ما يخصه
الين: واذا توصلت لاي شي.. ارجوك اخبرني!
لوي: حسنا ساخبرك... تفضلي هذا رقمي الشخصي اذا اردتي اي شئ قومي بالاتصال فقط
الين: شكرا لك... لقد تأخرت سوف اذهب.. الي اللقاء
ركبت السياره وفي يدي الهاتف.... لماذا لا ترد اين انت يا ليام يا الهي ماذا فعلت بالتاكيد هو في المنزل،،،
توجهت الي المنزل بسرعه كبيره
صعدت السلم وطرقت الباب... ليام ارجوك افتح الباب هيااا افتح
فتح الباب ووجدت ليام بدون تيشيرت
ليام: ماذا تريدين الين؟؟
الين: اريد ان اجلس معك
ليام: لاكنني سأذهب للنوم الان
الين: انا اسفه... اسفه كنت في عملي وانت تعرف انني لا استطيع تركك بهذه الحالة
قاطع كلامي بقبله سريعه
الين: ااااامممما هذا
اسرعت بفتح باب شقتي ودخلت وقمت باغلاق الباب وكنت متفاجاه .... نظرت من شرفه الباب لاجد ليام مازال واقفا وكان شكله مثيرا جدا...
اسرعت وفتحت الباب وجريت الي حضنه... قام برفعي من علي الارض... ما هذا الشعور يا الهي
مازلت في حضنه وهو يرفعني من علي الارض ويغلق الباب متجها الي الغرفه ويجلس علي السرير... لاسرع بتقبيله
نظر الي نظره كبيره و استفهاميه
ليام: الين ماذا تفعلين!؟؟!
الين: لا اعرف... هل اغادر؟
ليام: لا اقصد هذا.... اقصد انت تحتضيني وتقومي بتقبيليلم اجد اجابه فقط قمت بالنوم علي السرير وانا ممسكه بيده قام بالنوم بجانبي وبحتضاني... نعم انا بالقرب منه وانام بجانبه
ثم غرقنا في النوم....
استيقظت ما هذا اين ليام... انا مازلت بملابسي لم اتوقع هذا.... ما هذا صوت ليام انه ممسك بهاتفي
ليام: اذا انت تعرفها جيدا؟!!
جريت بتجاهه ومسكت بالهاتف ... انه لوي
انا اسفه جدا لوي.... انه صديقي فقططط.. نعم سوف اتي بالتاكيد
نظرات ليام تكاد تقتلني
ليام: من هذا اذا ؟!
الين: انه لوي محقق في رايكرز... قاطعني بسرعه
لماذا يتكلم معك هكذا... يقول لي من انت هذا هاتف الين و ماذا تفعل عندك ويتحدث كانه حبيك... وتقولين له انني صديقك.. هل تظنين انك ستخدعيني؟!!
الين: انت بالفعل صديقي فقط
ليام: اذا كنت صديقك لماذا فعلتي هذا البارحه.... كنتي تردينا ان نقوم بشئ معا و لم اوافق لاانني ظننت انك لستي بوعيك... هذه هي الصداقه في رائيك؟؟!؟ لا تقفي صامته هكذا
ذهبت مسرعه وفتحت الباب.... هل ابكي لما حدث ام افرح لانني استطعت ان المسه... ام ماذا؟؟!
المحقق لوي... نعم لابد ان اسرع.. كيف ساقود وانا بهذه الحاله.... سوف اركب الحافلة
وصلت بعد ساعتين
اشعر ببرودة في اطرافي مره اخري... شعرت بيدين علي كتفي
انه لوي.... اهلا محقق لوي لماذا انت هنا?
اهلا الين كيف حالك... لقد قلقت عليك و قلت لماذا تأخرتي لهذا ذهبت لاراكي في الخارج
حاولت تجنبه سائله.... ما المعلومات الجديده عن هاري ستايلز هذا؟؟!
لوي: نعم لقد غادر منزل والديه في سن 14 في المملكة المتحدة ... لديه اخت ايضا لا يوجد عنها معلومات ... انه الان في العقد الواحد والعشرون جاء الي نيويورك في سن الثامنه عشر ... يقرا كتب كثيره جدا فقد دخلت الزنزانة ووجدت بها كتب يقرئها...
الين: انه غامض جدا.... متي يمكنني ان اقوم بالمقابله معه؟؟
لوي: الان اذا اردتي..
قاطعته بسرعه نعم هل لي بمقابلته محقق لوي؟؟
لوي: حسنا.... نواه اسرع واحضر هاري ستايلز من الزنزانة الي مكتبي... وانتي الين سوف تقومين بالمقابله في مكتبي
الين: لاكنني اريد ان اجري المقابله معه وحدنا
لوي: سوف اترككم كما تحبين الين
نواه: انه في المكتب الان محقق لوي
لوي: حسنا شكرا نواه... ادخلي الين
كانت خطواتي بطيئة ليست كالعاده.... فتحت الباب ببطئ... انه يجلس اري ظهره... شعره طويل لونه بني وهناك خصل صفراء انه طويل ... لا اعلم لماذا اشعر بهذا التوتر...
الين: اهلا هاري... هل يمكننا التحدث؟!!
التفت.... لاري وجهه... ما هذا لماذا هو هكذا
أنت تقرأ
Behind the garden wall.. خلف حائط الحديقة
Ngẫu nhiênاكتب الان وانا علي حافه الموت لا اعرف هل سأكمل الكتاب ام لا... اتمني ان اسطتيع كتابة نهاية #الين _فوتلي