احبك حب ولا يخطر على البال

11.1K 207 12
                                    


-- البارت العشرون --

وصلت حــــــــــــــدي بالغلا..
كيف بغليك!؟
كل الكلام(مقصر)
مايطولك.. ....
من كثر ما أحبك.....
أعاندك..
وأرضيــــــك..
((وأغــــــــار من اللي يعزك ومن كل حولك))
وأخذ غلا من عزني حيـــــــل وأعطيك!
حتى أكون بحجم حبك وقولك




المغرب فيّد طلعت من جناحها
لقت نرجس توها طالعه من الجناح
فيّد بهدؤؤء : نرجس
نرجس بدون ماتلف: خييير
فيّد قربت ووقفت جنبها: ممكن اتكلم معك بموضوع
نرجس ضحكت: لا والله ومن متى واحنا بينا مواضيع
فيّد بجدية : نرجس انا اتكلم جدد
نرجس تاففت: اففف تكلمي اسمعك
فيّد: لامو هني تعالي بجناحي
نرجس بعنااد: قلت هني يعني هني
فيّد وافقت : اوك .......اممم شوفي انا ااعرف تكلمين واحد
نرجس بصدمة : كييييف ماسمعت ؟
فيّد بجدية : نرجس بلا هذي الحركات ......انا شفتك فاتحة كاميرا
نرجس بصراخ : صدق انك وقحة وتتبلين علي بعد ....مدت يدها تبي تضربها
جا مصطفى ومسك يدها
نزل يدها بقوة: هذي اليد اذا انمدت على فيّد مرة ثانية بكسرها
نرجس بكره : طبعا الله العالم شنو سوت لك هذي
مصطفى بصراخ وشراين رقبتة طلعت : نرررررجسس دخلي جناحك لااسوي فيك جريمه
راحت نرجس لجناحها وسكرت الباب بااقوى ماعندها

مصطفى تنهد: شفيكِ انتي وياها
فيّد تركته ودخلت للجناح
دخل بعدها مصطفى وسكر الباب
فيّد بخوف من ردة فعلة : بقولك بس اوعدني ماتعصب
مصطفى قرب منها ومسك يدها: اوعدك
فيّد سكتت شوي: امم ..احم انا شفت نرجس تكلم واحد ....وغير كذا
كانت فاتحه كاميرا معه
مصطفى ماصددق وفكر انها معصبة من نرجس : حبي مايصير تتكلمين على اختي كذا
حتى ولو كنتي معصبه منها ....
فيّد انصدمت من رده: كيييف ؟ قصدك انا اكذب
مصطفى معصب وجاوب وهو رافع حاجبه : ماقصدت كذا
فيّد دفته بقوة: بعد عني
مصطفى مسكها بقوه وهوة معصبببببب من حركتها: اذا عملتي كذا مرة ثانية اوريك
فيّد قامت دموعها تنزل عشرة عشرة: بعد عني ....اااااااه ...يدي تالمني

مصطفى كان مو حاس بالي يسويه لانه من يعصب يصير شخص ثاني
:بالله اتركك وين ياحلوة ......وشد يدها اكثر ...انتي ماتتركين حركات المبزرة ذي
فيّد قامت تبكي وتدعي بحرقه: بعد عني حقيييييير ...الله ياخذك انت واختك ..ان شاء الله تعرف حقيقتها عن قريب
مصطفى دفها على الكنب باقوى ماعندة
فيّد حست انه ظهرها انكسر
قامت ووقفت بهدؤؤؤء ومسحت دموعها
مصطفى كان يطالعها وهوة يتنفس بسرعه وصدره يصعد وينزل
وقفت قباله وقالت بهمس وصوت مخنوق: انا ماكذبت قلت لك الي شفته .
..وماحبيت اخبي عليك ...كنت ابيك تشوف حل للموضوع ...حست ظهرها يالمها خلت يدها عليه ونزلو دموعها من الالم وعضت على شفتها

مصطفى هدا وحس بالي سواه من لمى شافها كذا
:فيّد..... وقفي انا ....
تركته ومشت
مصطفى تنهد بقوة : الله يعين



لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 29, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

احبك حب ولا يخطر على البالحيث تعيش القصص. اكتشف الآن