"ماذا من هو؟"قالت وهي تنظر اليه
"انه الحقير زين"قلت ودموعي تملأ عيني
"مااذاا"قالت بصدمه
"هيا لنذهب"قلت وانا اشدها من يدها
مشينا بعيداً عنه ولكنه مسك بيدي
"اين ستذهبين مني؟"همس في اذني
"ابعد يدك القذره عني"قلت بحده
"وان لم ابعدها ماذا تفعلي؟"سأل وهو يرفع احد حاجبيه
"ابتعد عني"صرخت
"اصمتي الناس تنظر الينا"قال بحده ومسكني من يدي ومشى
"جيييممااااا"صرخت
"اتركها ايها الحقير القذر"صرخت جيما وهي تهرول بأتجاهنا
خرجنا من السوق وفتح باب السياره ودفعني للداخل واغراضي ايضاً وهو اتجه وصعد في جانبي لكي يقود السياره
"اللعنه عليك توقف دعها وشأنها"صرخت جيما وهي تمسك بيده. دفعها وسقطت على الارض وركب في السياره وقاد بسرعه
"ماذا تريد مني بعد الا يكفي مااخذته مني وبدون ارادتي"قلت وانا اتشحرج بالبكاء
"اصمتي اللعنه عليك"قال بحده وهو يعقد حاجبيه
"اتركني دعني اذهب ارجوك"قلت وسط بكائي
"قلت اصمتي"صرخ
بعد نصف ساعه او اكثر توقفت السياره ونزل منها وسحبني واخذ اغراضي.
دخلنا الى الفندق يبدو رائع جداً مثل الذي نراه في الافلام."اهلاً سيدي تفضل"قال احد العاملين
"جهز لي غرفه واريدها ان تطل على البحر"قال زين
"حسنا سيدي انتظر قليلاً"قال العامل الذي يعمل هنا
"هل هذا الفندق لك؟"سألت
"نعم انه لي"قال ببرود
"وماذا تريد مني؟"سألت والدموع في عيني
"اريدك انت"قال بهدوء
"انا لا اريدك اريد ان اعود لاهلي ارجوك"قلت بضعف
"وانا اريدك ان تبقي معي"قال بحده
"ارجوك"توسلت
"سيدي الغرفه جاهزه"قال العامل من خلفنا
"حسناً لنذهب"قال زين وسحبني من يدي.
دخلنا للغرفه وكانت رائعه وكبيره كانت ذات لون ابيض واسود وفيها بعض من اللون الاحمر وشرفيه تطل على البحر.دخلنا الى الداخل وبعدها خرج العامل وبقينا انا وزين.
بدأ يقترب مني وانا ابتعد حتى سقطت على السرير وسقط فوقي."ارجوك ابتعد"قلت والدموع على وجنتي.
مسك يدي وجعلها فوق رأسي وبدأ يقبل شفتي بخفه وانا ابتعد.
"لا تدعيني افعلها بالقوه"قال بغضب
"لا اريد ابتعد عني"قلت
"اذاً تريدين ان استعمل القوه؟ هااا؟"قال ببرود وقام وأتى بحبال
"لا ارجوك"قلت وانا ابكي
"اذاً دعيني افعل ذلك وبدون ان تزعجيني"قال ورمى الحبال على الارض
اقترب مني وبدأ يقبل شفتي بخفه ويده تمسك بصدري.
ابتعد قليلاً وابدأ بفتح ازرار قميصي وابعده عني وبقيت فقط في حماله الصدر.
بدأ بتقبيل عنقي ومصها وانا فقط أصدر انين وابكي انزعني حماله الصدر وبقيت عاريه اتجه نحو صدري الايمن ومسكه وبدأ يقبل حلمتي ويمصها وكأنه طفل صغير يقوم بالرضاعه.ً
خلع بنطالي وسروالي واصبحت عاريه كلياً."مثيره"همس وعض شفته السفليه
"سافل ، حقير ، قذر"قلت
ابتعد عني وخلع ملابس واصبح عارياً تماماً مثلي
"انظري اليه انه اكثر انتصاباً"قال وهو يشير الى عضوه
لم اهتم لما قاله وادرت وجهي بأتجاه الشرفه.
شعرت بيده تلمس عضوي"افتحي ساقك"همس
لم افتحها وبقيت انظر الى الشرفه. احسست بيده تفتح ساقي بقوه.
استلقى فوقي بحيث صدري يلامس صدره وجبينه على جبيني وانا كل ماافعله ابكي
"كفي عن البكاء فهو لن ينفعك"قال وقبل شفتي
شعرت به وهو يدخل بي
"ااااااااااه"صرخت بقوه
"ابتعد عني ايها السافل الحقير"صرخت ايضاً
"انت لي ، لي فقط"قال بهدوء وهو مازال يدخل ويخرج بي
"انا لست لك انت حقير"قلت وسط شهقاتي
"اصمتي الان ودعيني ارتاح قليلاً"قال
بعد فتره ليست بقصيره خرج مني ودخل الى الحمام وانا قمت بسرعه وارتديت ملابسي قمت بفتح باب الغرفه ولكنها مقفله.
"اللعنه عليك ايها اللعين"قلت بهدوء
"تريدين الهروب اليس كذلك؟"قال بحده
"دعني اذهب ارجوك"قلت بضعف
"في احلامك عزيزتي"قال "من حسن حظي انك ذهبتي لشراء بعض الملابس لكي لا تحتاجينها عند السفر
"ماذاا"....."الى اين اسافر"قلت بصدمة
"غداً ستعرفين"قال ببرود
"ولكن ماذا عن اهلي وجيما ومدرستي"قلت وبدأت بالبكاء
"لا اريد السفر ارجوك دعني وشأني"قلت وانا اتوسل له
"لا داعي فهم لن يكونوا على قيد الحياة بعد الان"
أنت تقرأ
No Control
Fanfiction"أنتِ لي" هو قال و يتلمس مفاتن جسدي ، انا اشعر بالتقزز من يده القذره "عارٌ علي" هي قالت بتلك النبرة الصرمة ! في حين هناك فتى طيب القلب يقوم بأنقاذها بين الحين و الاخر و فتى أخر يشبع بها شهواته ، في بين أربع أيادي بشرية ، تنتقل كحال الورق في العاصفة...