حقيقة المخلوقات الفظائية !

المخلوقات الفظائية

بسم الله الرحمان الرحيم .. دائما يراودنا اسئله مهمه في داخلنا عن الفضاء و المخلوقات التى تعيش فيه وهل هي موجوده فعلا ام لا و الخ.. و هنا ساتحدث عن الفظائيون :- الكثير يشكك في وجودهم لكن هناك كثير من الظواهر اللتي تثبت وجودهم وانهم يعيشون معنا على هذا الكوكب ساتحدث عن بعض منها بدأ تطور البحث في عام ٩٠ ميلادي حيث تم اكتشاف كوكب خارج المجموعة الشمسية اسمه كورتو-٧ب ، وهناك العالم بويد بوشمان اللذي اكد وجود المخلوقات الفضائية وانهم يعيشون على كوكب الارض وقد ادلى بتصريحاته وهو على فراش الموت ويقول بوشمان ان طولهم متر ونصف لديهم ثلاث عظام بارزة على ظهرهم واضلاع اقل من البشر والاصابع نفس البشر و قال ايضا ان اعمارهم قد تصل الى ٢٣٠ عام ويسكنون على بعد ٦٨ سنة ضوئية من الارض لكنهم مع تقدم التكنولوجيا الخاصة بهم ياخدون ٤٥ دقيقة للوصول الينا وفي جنوب ولاية نيفادا يوجد منطقة تدعى "المنطقة ٥١" منطقة عسكرية سرية للغاية يقولون انه مختص بتطوير الاسلحة لكن الكثير يعتقد انه مهبط للفضائين ، من أبرز الاحداث اختطاف عائلة هيل
الزوج بارني كان اسود البشرة وزوجته بيتي بيضاء وكان هذا سبب ليجعل الناس يتتبعونهم بالنظرات طوال الوقت وفي عام ١٩٦١ قاما برحلة مع كلبهم الى كندا اثناء رحلة العودة حيث كانت السماء صافية لكن لمح بارني ما توقع انه كوكب مضيء وقد كان الكوكب يلحقهم ثم اختفى الضوء فجأة ليظهر مباشرة فوق سيارتهم ليوقف سيارته ويوجه بارني مسدسه الخاص نحو الضوء وقد تبين ان الضوء لم يكن كوكب بل مركبة على شكل قرص  وشعر بصوت يهمس في راسه "قف مكانك واستمر في مراقبتنا"
شعر بارني بالهلع وازداد خوفة عندما انتبه الى ضوء احمر يخرج من المركبة ركب بارني سيارته سريعا وانطلق مسرعا ليختفي الضوء حتى دوى طنين حاد كان عاليا لدرجة ان سيارته بدأت بالاهتزاز واصبح يحس بوخز في جسمه ثم اختفى كل شي وعاد الى وضعه الطبيعي لينظر الى ساعته ليرى ان الساعه تجاوزت منتصف الليل لكنه قد رأء الضوء الساعه العاشرة وانهم يبعدون ٣٥ ميلا عن المنطقة اللتي صادفهم الضوء فيها وعندما وصلا الى منزلهم كان ثوب بيتي ممزق وطلب بارني منها ان لا تخبر احد حيث كان الجميع يكرههم بسبب العنصرية لكنها لم تستطع الكتمان واخبرت اختها اللتي نصحتها ان تخبر القاعدة الجوية واتصلت واخبرتهم كل ما حدث ..  يقول البعض ان الفضائيين لن يشاركوا تطورهم معنا حتى الان ..لان البشر يميلون للتدمير والحروب المدمرة ووضع التكنولوجيا في ايدينا خطر للارض وهناك الكثير من الاحداث اللتي حدثت تتفق في وجود الفضائيين من عدمه حيث ان الكثير من الناس يدعون مقابلتهم ولا يزال لغز غامض .. انتهى