Chapter 18
هاي كايز شلونكم
لينا:هاري كفى انا اتألم كان يقبلني بشدة
هاري:لابقي علامة على شفتاك بانها لن تكون سوى لشفتاي
لينا:لا داعي للعلامات انا احتفظ بها لاجلك وعانقته وهو عانقني ايضا بشدة
رايلي:احم احم هل افسدت اللحظة عليكم
لينا:قفزت بسرعة من حضن هاري ووقفت اوه لا لم تقاطعي شيئا رايل
هاري:بلى فعلتي وهو يضحك
رايلي:اذا نتي تكذبين علي ايتها الحمقاء احمرت وجنتاي خجلا
رايلي:اكملا ماكنتما تفعلاه بدون مبالغة وهي تغمز لهاري وهاري يضحك
لينا:هاري لماذا قلت لها هذا ونحن لم نكن نفعل شيئا
هاري:بل كنا ووقف ودفعني على سريري وهو يبتسم ابتسامه جانبيه
لينا:هاري لا ارجوك انا لست مستعدة لا شئ حاليا
هاري:براحتك عزيزتي انا فقط ظننت اوه لا تهتمي
لينا:اتجه هاري نحو الباب لامسك به بكلتا يدي من ورائه واضع راسي على ظهره
لينا:ايمكنني ان ابقى هكذا للابد
انه افضل مكان اشعر فيه بالحياة حقا
استدار هاري الي وشدني نحوه لاضع راسي على صدره وهو يلف ذراعيه حولي واسمع دقات قلبه انها موسيقى تشعرني بالهدوء التفت يداي حوله وقلت له هاري لا تتركني ابدا
هاري:اعدك انا لن اتركك للحظة واحدة وحدك يا حبيبتي
رفعت راسي وانا انظر له وعيناي تلمعان دموعا نعم انه الحب ليس له تعريف ابدا قبلته ودمعاتي تنزل على خدي ليمسحها لي هو بكل لطف
#هاري
نزلت الى الاسفل بعد ان نامت لينا في غرفتها وجدت رايلي قد ذهبت وليام نائم انه ينام مبكرا هذه من اطباعه فتى مطيع تمتمت وضحكت كان زين كان يشاهد التلفاز ويبدو منسجما حتى اما لوي فكان يلعب باحدى الالعاب الالكترونيه في هاتفة وهو يصرخ ويتحرك مرارا وتكرار وانا اضحك عليه يبدو كالمجنون
لوي:على ماذا تضحك ستايلز قالها ونظر لي ثم ارجع نظره للعبه
هاري: وهل هناك احد غيرك يفعل اشياء مضحكة في الغرفة
لوي:اتريد ان القي جام غضبي من اللعبة فيك
هاري:على مهلك يا رجل انا ذاهب
دخلت للمطبخ اذا بنايل يحضر سندويشات ويغني كانه فرح انها ليست بفاجاة نايل المطبخ ضحكت باستهزاء انهم رائعون دائما ما يرسمون البسمه على شفاهي
هاري:اعطني واحدة نايل
نايل:ابتعد عن شطائري ووضع يديه حول الشطائر اعد لنفسك شطائرك الخاصة لثد تعبت وانا اعدها
