بدأت حكايتنا مع عبير وهي في طريقها الى راك مع والديها و اخوانها محمد و منصور .
كان محمد الاخ الاكبر يسوق السياره كان الشارع مضلم كان جميع من في السياره يستغفر
فجأه ظهرت امامهم شاحنه كبيرة ولم يدر محمد ماذا يفعل فلف سكان السياره ثم انقلبت السياره و وقعت عبير من النافذه و انفجرت السياره ومات كل من في السياره.
مر احد المشاه فشاهد عبير وهي مغمياً عليها.
كان هاذا الشخص هو بو سلطان الوزير كان معه اولاده الأثنين محمد و سلطان.
اخذها الى المستشفى وانتضر لمده طويله نام سلطان و محمد من شده الانتضار خرج الطبيب و قال له ان الفتاه فاقده ذاكرتها ولا تتذكر شيئ سوا ان اسمها عبير و هي في غيبوبه.
جلس الوزير معها حتى حل الفجر و اشرقت الشمس ذهب الوزير ليصلي الفجر مع اولاده عندما رجع محمد من الصلاه لم يجد عبير في غرفتها فخرجو يبحثو عنها فشاهدوها تتمشى في ممر المستشفى.
استغل الوزير بو سلطان الفرصه بان اهلها ماتو وهي فاقده الذاكره صارت عبير ابنته بعد التوقيع على عدد من اوراق للتبني
لم يفرح سلطان لانه لا يريد اخت ولكن محمد اخاه التوم كان سعيدا لان ليس لديه اخوات ستكون اخته الوحيده و المدلله.
أنت تقرأ
موت اهلي جعلني اميره
Romanceقصتنا تتكلم عن فتاه مات اهلها في حادث سياره وهي في عمر السبع سنوات فانقذها احد الماره ومعه 2من اولاده وسيقوم بتربيتها كالأبنه الوحيده له ووظيفته احد وزراء الدوله