التقائي

338 10 3
                                    

امي:سناء لج يمه بسرعه
سناء:خير يمه شكو
امي:لج يمه طبوا الارهابيه امشي نشرد
سناء: ابويه ابويه وينه
امي : يمه ابوج راح يضحي هوه رياجيل المنطقه كلهم بس شباب بقوا ويانه (اامي تحجي هيه وتبجي )
سناء: شتحجين انتي يمه (وعلي وجهي الصدمه)
امي:نفس مسعتي يله امشي اكضي (تتكلم وتشفف دموعها)
سناء
دخلوا الارهابيه الى بغداد لكي يستوا عليها لكن ابي ذهب ليدافع عنا اني وامي يموت هوه ركضت مع امي
من ثم دخلنا في مقره لا يعرفه احد
وقال احد الشباب
شاب :باجر رح نروح للبصره
النساء: اوك ابني
قمت انا وقلت:شنو ابويه شلون اعوفه (هذا انا وابكي )
الشخص: اعتذر بس لازم نروح ورجاء لتصيحين ليسمعج احد
اجبرتني امي عجلوس فجلست
فركتبيني وين نفسي لازم انقذ ابي وكل رجال لكن يجب ان اهرب من هنا ومن مستحيل ان اترك ابي
في المساء
نام الكل لكن بقي خمست شباب من ثم سمعنه اطلاق نار بعيد قامو الشباب واخذوا المنظار  واصبحوا ينظرون منالنافذه الصغيره جد جدا استغليت الفرصه وفتحت الباب ببطئ وهربت اصبحت اركض واركض الى ان
خليل
اني خليل من البصره اجيت للبغداد ابكان ابي اشتغل انا داخل دوره عسكريه فعندما ذهبت الى بغداد اوي الشحنه نفط عند وصولي جلست في منزل ابي الذي هوه ملكنا لاكن نعيش في البصره عند الساعه ٨سمعت صوتاطلاق نار خرجت سائلت جارنا قال انو ١٥ شخص دخلي ويمون طلقات ع ناس لاحد يعرفهم اخذت مسدسي وخرجت قالوا كل شباب المنطقه ياخذون النساء ويذهبون الى نفق السري ساروا النساء وهنه يكون وصلنه الى النفق دخلوا كلهم عند ساعه ٣ليلاً سمعنا اطلاق نار
موحبا
اسفه ع الاخطاء الاملائيه اذا صارت
واتمنه انو البارت عجبكم

حرب علمتنا الحب والتضحيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن