Would you love me again?

Part 40

#نايل
تفاجأت بان كيندال نائمه و بجانبها رجل ولكنه ليس هاري انها كانت تكذب الشكره لله خرجت بسرعه من منزلها و ركبت سيارتي وانطلقت حاولت ان اتصل على هاري ولكنه لا يجيب اتصلت مرات عديده ولكنه لم يجب لذا قررت ان اذهب الى المنزل لعله قد عاد

#هاري
كيف لها ان تفعل بي هذا من تضن نفسها لقد احببتها وهي تتركني بعد ان خدعتني

:هيي ايها الفتى الوسيم تعال لنرقص قليلا
قالتها فتاة في البار
انا:لا اريد
:هيا اعدك اننا سوف نستمتع
انا:قلت لا اريد اذهبي عني
قلتها بصراخ حيث التف جميع من الي
انا:ماذا الى ماذا تنضرون
قلتها و جاء الحراس من خلفي و مسكوا ذراعي و حاولوا ان يخرجوني و انا كنت اصرخ بهم
انا:ابتعدوا عنييي اتركووني
ولكنه بقوا يسحبوني الا ان رموني الى خارج البار دفعوني ووقعت على الارض بعدها قمت و انا اتمايل و اشير باصبعي لهم
انا:سوف احاسبكم على هذا
قلتها و ذهبت الى سيارتي قدتُ بسرعه الى منزلي ركنت السياره بصعوبه و نزلت اخرجت المفتاح من جيبي و حاولت ان ادخله في القفل لكنه لا يدخل فسقط مني فضربت الباب بقوه و صرختت صرخه عاليه بعدها جلسته على حافة السلالم و بعدها بقليل رأيت الباب يفتح التفت بسرعه ضناً مني انها ليز ولكنه كان نايل
نايل.هاري يا الهي ماذا حدث بك اين كنت لقد قلقت عليك ايها الاحمق هيا انهض
قالها و هو يجرني و يضع ذراعي على كتفه
و انا امشي معه و اتمايل الى ان وصلنا الى غرفتي
نايل:خذ قسطاً من الراحه قالها و اطفأ الضوء و اغلق الباب
#ليز
استيقضت في الصباح لاجد نفسي في غرفة آنا تذكرت ماذا حدث الامس مددت يدي بسرعه و اخذت حقيبتي لارى اذا الصورة بعدها موجوده فتحت حقيبتي لكنني لم اراها اين اختفت انا اخذتها من الطاوله و وضعتها في حقيبتي نزلت بسرعه لاجد آنا في المطبخ تعد الفطور
انا:آنا صباح الخير
آنا:صباح الخير هل انتي احسن اليوم؟
انا:اجل ولكن
آنا:ماذا
انا:كان هنالك صورة في حقيبتي لا اعرف ربما اوقعتها لا اعلم ولكن هل رأيتها
آنا:ها..لا..لا انا لم ارا ايت صورة
انا:اووه حسنا
آنا:اذا هيا تعالي و تناولي الفطور
انا:حسنا فقط لاخذ حمام اممم هل حقيبتي مازالت في السيارة؟
آنا:لا لقد انزلتها انها في غرفة المعيشه و هنالك منشفه جديده في الحمام استخدميها
انا:حسنا
ذهبت لاحضر حقيبتي و اصعدتها الى الاعلى فتحتها و اخذت بنطرون جينز و تيشيرت ابيض عادي فيه القليل من الذهبي و ذهبت الى الحمام فتحت الماء كان دافئ دخلت الى الحوض و استحممت بسرعه و انتهيت جففت نفسي بالمنشفه و ارتيدت ملابسي و خرجت ذهبت مشطت شعري و سدلته على جانب واحد و خرجت الى آنا لاراها جالسه على الطاوله امامها الفطور و بيدها هاتفها

انا:لقد انتهيت
قلتها و رفعت لي رأسها لتقابلني
آنا:هيا تعالي لنفطر لقد انتظرتك
انا:لماذا لم تأكلي لم يكن عليك ان تنتضريني
آنا:ليس مهم تفضلي هذي هذه الفطائر
قالتها وهي تمد لي الفطائر بعد ما جلست بجانبها و كان ع
هناك كوب شاي ايضاً
انا:شكرا آنا انا لا اعرف كيف اشكرك بما فيه الكفايه
آنا:لا داعي نحن صديقات ثم انتي كنتي منهارة
انا:الن تسألي ماذا حدث بالامس
آنا:ان كنتي تريدين اخباري اخبريني و ان لم تريدي فهذه خصوصيتك
قالتها و هي تبتسم و ايتسمت اليها بالمقابل
انا:عندما انتهينا من غسل الصحون هل تذكرين؟
آنا:اجل اذكر
انا:بعدها ذهبت الى الاعلى لكي اجمع شعري فاخذت الطباقه من على الطاولة بجانب السرير و عندما اخذتها كادَ المصباح ان يقع فأوقعت الطباقة و اعدلت المصباح وعندما انحنيت لاحضر الطباقه رايت شيئاً اسفل الطاوله...
آنا:و.وما هو؟
انا:كان ضرف اخذته بسرعه و انا انضر اليه باستغراب جلست على السرير و فتحته كانت هنالك رساله صغيره و خلفها صورة قرأت الرساله لارها