part 15'

165 12 2
                                    

كاميلا #

استيقظت في منتصف الليل على صوت هاري المتعب

هاري : كاميلا كاميلا (يتحلم ويبكي )

قمت مفزوعه وجلست على السرير بجانبه و أمسكت يده

كاميلا : هاري هاري أنا هنا لا تبكي

ركضت إلى الأسفل و أحضرت دواء له و ماء بارد و منشفه و و مقياس الحراره ركضت الى الاعلى لازال يتمتم بأسمي وضعت المقياس تحت لسانه كانت حرارته 40 يالهي أخذت المنشفه ووضعتها داخل الماء البارد ووضعت على جبين هاري واعطيته الدواء لكنه رفض يستيقظ فقط يبكي ويقول كاميلا

كاميلا : هاري ارجوك اشرب دوائك( ادمع )

انا أضيع الوقت أمسك يد هاري و أوقاته على رجله ونزلت إلى الأسفل و اركيت هاري السياره و ركبت انا أيضا بدأت ب القياده إلى المستشفى وكنت أقود بسرعه وصلت المستشفى و أنزلت و أنزلت هاري انا جسده ساخن مثل الجحيم ركضت إلى الداخل انو الأطباء و اخذو مني هاري وكنت انا أنتظر بعدد نص ساعه

الطبيب : انه متعب جدا تركيه اليوم ف المستشفى

كاميلا :سأظل معه

الطبيب : حسنا انه يتمتم ب كاميلا

كاميلا : أجل انها انا

دخلت إلى داخل و كان هاري نائم و وجهه أصفر شفتاه بيضاء ك الجليد وقناع الاكسجين على فمه و أنفه

كنت أتأمل هاري لن انام أصبحت الساعه السادسه الصباح رن هاتفي و أجبت

كاميلا : مرحبا

ليام : مرحبا كاميلا أين انتو

كاميلا : ف المستشفى

ليام : لماذا هل أنتم بخير

كاميلا : أجل لكن هاري متعب جدا و ذهبت به المستشفى

ليام : حسنا سنأتيكم الساعه 10 ان الجميع نائم الآن نامي انتي و رتاحي

كاميلا : لا استطيع إلى اللقاء

ليام : إلى اللقاء

أغلقت و أمسكت بيد هاري انها ناعمه جدا ك بشرة الاطفال كنت ادور ابهامي على يد هاري قبلت يده جلست أتأمل هاري ل ساعات ولم أشعر ب الملل (مين بيطفش من هاري لو اقعد سنه أطالع فيه ما اطفش) أصبحت جائعه قبلت جبين هاري و نزلت الى الكفتيريا أفطرت و أخذت الهوت شوكلت معي إلى غرفة هاري دخلت و رأيت ورقه على بطن هاري بدأت أشعر ب الخوف تقدمت و أخذت الورقه ووضعت هوت شوكلت على الطاوله فتحت الورقه وكان مكتوب (مرحبا سيده كاميلا ان لم تتركني هاري لي سترين من تحبين يموت تدريجيا مع تحياتي k.D ) توقف قلبي انا خائفه لحد الموت قيلت هاري

كاميلا : انا اسفه هاري سوف أفعل هذا من اجلكم احبك (قبلته )

أخذت الورقه و خبئتها دخلو البويز و القيرلز الغرفه

الجميع : مرحبا

كاميلا : أهلا

لورا : كاميلا هل هاري بخير

كاميلا : أجل عزيزتي

جلست لورا وهي تمسك يد هاري الكبيره بيدها الصغيره

زين : كيف حال هاري

كاميلا : انه بخير

بيري : انتي لم تنامي إلا الآن.؟؟

كاميلا : أجل

الينور : اذهبي ارتاحي ف المنزل

كاميلا : حسنا

قبلت جبين هاري و خرجت و ذهبت الى المنزل دخلت المنزل و ذهبت الى غرفتي جلست على سريري أفكر ب الموضوع الورقه فجأه كان هناك رائحة شي يحترق ركضت و فتحت باب الغرفه و كان مغلق كيف هذا بدأت أصرخ و اطلب النجده و كانت الغرفه مليئة بدخان لقد ذكرت أن لدي مفتاح احتياطي اخذته و فتحت الباب كان كل مكان مليئ بنار و الدخان بدأت اختنق وكنت اسعل بقوه وفقدت الوعي و في هذه اللحظه تذكرت أمي و أبي و داعا ل حياتي .


______________________________________________________________________











you are perfectحيث تعيش القصص. اكتشف الآن