وصلنا الي منزل زين انه ضخم حقا وبه حديقة كبيرة يوجد بها جميع انواع الورد و مدخل الفيلا طويل و مرسوم علي الطريق "zap" الي باب منزله ولكن مكتوبة بطريق شبابية مذهلة توقفت السيارة امام باب الفيلا و نزل زين من السيارة واتي وحملني ثانيا...
(زين):- هل تشعرين بخير ؟
(انا):- "بصوت هدئ" .... نعم قليلا و لكن لماذا اتيت بي الي هنا ؟؟
(زين):- لان يا عزيزتي سوف هذا سيكون منزلك الي ان ينتهي هذا الحكم و سوف اجعل هاري ياتي الي هنا لكي ارقبه عن قرب هل فهمتي و هذا قرار و ليس اختيارا .
(انا):- و لكن نيكي تحب ان تبيت بمنزلي ساعات .
(زين):- و ما المشكلة اجعليها تاتي الي هنا و افعلي انتي و هي ما ترتدين فا هذا منزلك صغيرتي .
(انا):- حسنا .
_ ودخلنا المنزل و هو حملني وصعد بي الدارج و دخل بي الغرفة و انزلني علي السرير .
(زين):- هذه هي غرفتك و غدا سوغ اذهب الي منزلك واجلب جميع اغرضك و لكن الان ساجلب لكي قميص من خزنتي ارتديها للغد انا اسف لهذا لكن انا لم ارتبط او شيئ لذلك ليس لدي ملابس فتيات و اخواتي الفتيات و امي ليس يعشون هنا انهم بامريكا لهذا ارتدي قميصي للغد فقط.
(انا):- لماذا لم ترتبط ؟
(زين):- اني خائف علي قلبي اني احميه لان لا اريد ان يتكسر قلبي.
(انا):- انت معك حق فانا ارتبط من قبل ولكن بلنهاية انكسر قلبي ابقي كما انت هكذا ولكن الي ان تعيش حياتك و بعد هذا تزوج هذا ما اريد ان افعله .
(زين):- و لكن من الاحمق الذي يفكر ان يرتبط و معه صديقته سارة الفتاة المشاغبة انا لا اريد .
_ لقد اخجل و جهي حقا و قمت بحدفه بلوسادة علي وجه ...
(انا):- توقف ايها المخادع
(زين):- وجهي اله وجهي انه يجعل الفتيات تغرم بي انه عملي ايتها الحمقاء
_ ثم دفعني علي السرير و بداء بحدف الوسادات علي و لكن ابتسامته كانت سحرة لقد اوقعتني هذه الابتسامة لا اعلم لماذا قلبي يخفق هكذا معه تماسكي ايتها المعتوها ....
(زين):- هيا ادخلي الي الحمام لكي تستحمي و انا سوف اذهب لكي احضر لكي المنشافة و القميص حسنا ؟؟
(انا):- زين اريد طلب محرجا منك لا اعلم كيف اطلبه منك انا مخجلة كثيرااااا .
(زين):- لا تخجلي هيا اخبريني بي اي شيئ تردينه .
(انا):- انا .........اريد فوط صحية
(زين):- ههههههه هل التمث عليكي في الحقيقة بلصباح كنت اشك بهذا عندما قولتي لي معدتي تؤالمني و لكن لم اكن متاكد والان تاكد .... حسنا حسنا لا تخجلي سوف اذهب لاجلب لكي هذه الاشياء ولكن هيا ادخلي استحمي لن اتاخر عليكي .
(انا):- و شيئ اخر اجلب لي بعض الحبوب المسكنة و هذا كل شيئ .... انا اشعر بل خجل منك هل انا ازعجك ؟؟
(زين):- لا انتي لا تزعجينني علي الاطلق فا انتي صديقتي المفضلة من الان هيا كافي ثرثارة و ادخلي استحمي و انا ذاهب لن اتاخر.
_و ذهب وانا خلعت ملابس جميعها و ملات حوض الاستحمام بل ماء الدفئ و جلست بدخله هذا مذهل و مريح للاعصاب حقا ... كالعادة غفوة لاني متعبة و الماء الدفئ سعادني اكثر علي النوم و منظر الذي يوجد بل حمام انه مرخي للاعصاب يوجد داخل الحمام بل السقف عارض للافلام و لكن كان المعروض اغنية hello ان هذه الاغنية مذهلة و تساعد علي النوم .. و الارض مصنوعة من الزجاج و بدخله اسماك رئعة الجمال و لم ارها من قبل بحياتي و حوض الاستحمام علي هيئة سفينة نصعت البياض انه رائع بلطبع الحمام الذي ببيتي كلاسيك و راقي كثيرا لان ابي وامي هم الذي صنعه وانا اريده كما هو ... غفوة مع الاغنية ....زبن يطرق الباب ولم اسمعه طرقه كثيرا و لم اسمع لقد اعتقد اني بي شيئ لهذا دخل و راني مستلقية و نائمة ..... ورائني عارية ....
(زين):- استيقظي ايتها الجميلة النائمة و لكن عارية هذا مخجل هيا استيقظي .
(انا):- ياللللللهي ماااذا تفعل هنا زين انا عارية انا اشعر بلبرد الشديد و الاحراج ايضا هل جلبت الفوط الصحية " و لكن كنت اضع يدي علي ثدياي و الماء مغطي علي رحمي و مؤخرتي لان يوجد بها الصابون المنعش ... هل جلبتهم ؟؟
(زين):- لا اعلم اي ماركة اجلب لهذا جلبت جميع الماركات .... و لكن الاهم اني احضرت المنشافة هيا قومي قفي لكي اضعها عليكي.
(انا):- ماذا لا لا اخرج انا سوف اضعها علي انا اشعر بل الاحراج منك .
(زين):- حسنا لا تنزعجي سوف انتظرك بل خارج .
(انا):-اوكي .
_ خرج ....و انا و ارتديت الفوطة الصحية و لفيت المنشافة حول جسدي وخرجت زين يجلس علس سريري قام و جلب لي القميص و فك المنشافة من علي جسدي وراء ثدياي و قال لي هل ستردين بره ام ماذا ؟؟
(انا):- لا لن ارتدي .
_ وهو يقفل لي القميص يده لمست ثدي بلخطاء لقد اشعر جسدي كله و نظرت اليه و لكن وجه كان يوجد به هذا الخجل المشع ...
(زين):- انا اسف انا حقا لم اقصد .
(انا):- زين هل تنام بجانبي اليوم ارجوك؟؟
(زين):- هل تشعرين بل خوف ؟
(انا):- نعم.
(زين):- حسنا سوف انام بجانبك و لكن سوف اذهب لي ابدل ملابسي .
_ولكني اقتربت منه كثيراااااا و بدات بفك ازرار قميصه و انا انظر اليه و القيت بقميصه علي الارض وبدات بتقبيله بفماه ولكنها كانت اروع قبلة بحياتي كلها والقيت به علي الفراش و انا فوقه و لزالت اقبله و لكن تذكرت التمث لذلك اكتفيت بتقبيله فقط و هو ينظر الي بحب و لكن عينه برقة جدااااا و تجعلني اضعف امامه حقا ثم فتحت ذرعيه و نمت علي ذرعيه و اغلقها حولي....
(زين):- هل تشعرين بلدفئ الان ؟
(انا):- نعم و اشعر بقلبك المتسارع ايضا ان صوته جميل چدا .
(زين):- انظري من يتكلم قلبك ايضا يخفق عندما تنظرين الي .... نعم نعم انا اعلم لاتستغربي و الان قبليني مرة اخر ...
_ ثم وضعت يدي علي قضيبه انه منتصب و لكن ماذا سافعل انها التمث المزعجة و هو وضع يده علي ثدي و لكن قام وصعد فوقي و فتح القميص و بدا بتقبيل ثدي بقوة شعرت برغبة شديدة باضجعه و لكن لا ينفع .....و امسكت بقضيبه و بدات بتحريكه و لكن زين اقترب من رحمي انا حقا اريد ان اضجعه ثم امسكت يده ....و قولت له بصوت به شهوة ...
(انا):- زين توقف الي هذا الحد تذكر انا عندي التمث انا اريد ان افعلها معك و لكن ليس الان هذا ليس بيدي عزيزي.
(زين):- لقد نسيت تماما اسف عزيزتي .
_ثم نزل من فوقي و اخذني بين ذرعيه و قبلني بقوة و قال لي بصوتا هدئ ....
(زين):- هيا اخلدي الي النوم لكي نذهب الي العمل باكرا صغيرتي المدللة .
(انا):- حسنا عزيزي ولكن لا تتركني من بينك ذرعيك في الليل فانا اشعر بل امن هنا بدخلك .
(زين):- لن افعل هذا ابدا .
