part2

99 13 8
                                    

جائت فتاه شقراء اعرف ان اسمها الينور وهي مشهورة بالجامعة والشباب يعجبون بها وما شابه..
"حسنا انت ملك" قالتها باستهزاء
"نعم انا ملك ماذا تريدين بحق الجحيم" قولتها باستهزاء
"لماذا كان يجلس معكي الوسيم.." قالتها وهي تشير له
"وما خصك انت"قلتها بجدية.
"انه يخصني" قالتها بجدية اكتر
"يخصك؟, لا افهم" قولتها عاقدة حاجباني
"هو حبيبي وسآصير حبيبته قريبا عزيزتي"قالتها بسخرية
"لست عزيزتك' قلتها بعصبية وحملت كتبي و حقيبتي ورحلت..
شغلت محرك العربة وانطلقت ..
اشعر وكأن شيئا ما يخنقني .. لا اعلم لماذا ولكني لم اشعر يوما بتحسن اصلا.. هذا ما تعودت عليه بالتآكيد..
عدت الي البيت فتحت الباب لاري كل شي محطم!
النيش الكراسي حتي الاجهزة الكهربائية
"لا ليس من جديد" قلتها وانا اضع يدي علي راسي
دخلت الي الصاله حتي اري بقيت البيت "يا الهي كل البيت محطم... رسالة؟ من، من؟" قلتها وانا افتح الرسالة بسرعة
"هذه فقط شكة ابرة يا عزيزتي"، "اذا كنت غيرتي رآيك ارسلي رسالة الي نفس العنوان قائلتا فيها رايك الجديد وسنرسل من يحضرك،وداعا عزيزتي" هذا كل ما كان بالرسالة
"يالله ماذا علي ان افعلً،حقا لا اريد ان ارجع لهذا الجحيم" قلت وانا ابكي..
انتهي اليوم وانا انضف البيت و اعيد ترتيب الاشياء وااخلص من المكسور والمحطم .. وابكي في نفس الوقت ..
لكن ليس لدي ما اخاف عليه.. هل سياخدون حياتي..هه ليس مهما .. ياخدوها ليس لدي ما احب الحياه من اجله..
كان هاتفي يرن.. مسحت دموعي وغتحت الخط
"نعم من معي" قلت متسائلة
"انا لوي،هل تزكريني؟" قالها لوي
نهضت بسرعة بفرحة "نعم بالطبع بالطبع ازكرك..لوي"قلت
"جيد ملكً، انا حقا اسف بشان ما حدث بالصباح انا فقط لا احب هذا الاسم لدي زكريات سيئة بعد الشئ معه .. امم لا عليك.. هل يمكن ان ادعوكي للعشاء .. كآصدقاء؟"قالها لوي
"عشاء ! لما لا .. نعم موافقة .. اين ومتي؟"قلتها في فرح
"مطعم ستاتس الساعة 8 ونصف مساءا اليوم؟"قالها
"حسنا لوي اراك مساءا" قلتها بينما اقفل الخط
اخذت افكر في لوي وكا ما حدث انا اشعر وكاني معجبة به! لا اعرف ... لكني لا اعرفه جيدا فقط هو لوي ً، لوي توملينسون فقط هذا كل ما اعرفه عنه ..
زهبتت الي غرفتي اخرجت كل الفساتين حتي استقريت علي فستان اسود اللون يصل للركبة و من الضهر فيه فيونكة حمراء اللون متوسطة الحجم..انه مناسب جدا..
اخرجته ولبسته و اخذت انظر بالمرآه يعجبني هذا..
فكيت شعري و فرضته و استخدمت الة ال"كيرلي" من اسفل شعري و لبست حزائي اسود اللون و بكعب
نزلت من البيت وكنت افتح باب العربة فجآه شعرت بشئ
ارتطم براسي ولم اشعر بعدها بشئ..

دااااااا
تعبت اوي في تاليف البارت دة
شكرا للناس الي عملت فوتس وكومنتات البارت الي فات
البارت الجي احلي + تشويق اكتر❤
عايزة المرادي فوتس اكتر وكومنتس برضو
لوف يو

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 25, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Secretحيث تعيش القصص. اكتشف الآن