بعد نوم عميق استيقظت على أشعة الشمس نظرت إلى هاتفي ، اللعنة ، إنها الثامنة لقد تأخرت ، قمت بأخد شاور سريع ،آاووه لقد تذكرت اليوم سنذهب إلى السباحة بدلا من الملابس الداخلية ارتديت بيكيني أسود وفوقه فستان أبيض شفاف ، أعشق اللون الأسود قمت بفرد شعري اما وجهي فأنا لا أهتم بأدوات التجميل أحب أن أبقى على طبيعتي نظرت للساعة إنها التاسعة إلا ربع تبقت ربع ساعة يجب أن أكون هناك، فتحت باب المنزل حتى أتت أمي
-أمي '' إلى أين "
- نور '' صباح الخير بالأول ، أنا ذاهبة مع أصدقائي "
-أمي '' حسنا أتمنى ألا يكون بارا أو شيئا من هذا النوع "
- نور '' لا، لا تخافي وداعا "
خرجت من المنزل وتوجهت نحو المسبح المتواجد في وسط المدينة وجدتهم ينزلون من سياراتهم
- نور '' مرحبا رفاق "
-هاري '' أهلا حلوتي تبدين مثيرة "
-ليلى '' حقا "
-هاري '' أجل هي كذلك "
-نور '' عذرا هل تغارين "
-ليلى '' في الحقيقة نعم " قالتها بهمس في أذني إلى أن هاري لم يهتم لها
دخل الجميع أما أنا كنت أخرج أغراضي من السيارة ،اللعنة ، من يلمس مؤخرتي
- نور '' آاوه ، كنت سأصفعك كم مرة قلت لك ألا تعيد هذا"
- أمين '' لكن أنا أحب فعل ذلك "
- نور '' بحق الجحيم "
-صلاح '' أهلا رفاق ماذا يحدث هنا "
-نور " لا شئ "
-أمين '' حسنا أراكما في الداخل "
بينما كنت أحمل أغراضي دفعني المدعو بصلاح على السيارة وبدأ بتقبيل رقبتي ، بحق الجحيم ما الذي يحدث لي اليوم
- نور '' إبتعد ليس مكانا مناسبا "
- صلاح '' لما لا ، هل خائفة " قالها وهو يقترب مني
- نور '' لا أبدا " قلتها وأنا أكاد أن أصيب بالجنون
- صلاح '' حسنا ، لقد نفذتي مني الآن ولكن أظن في المسبح لن تستطيعي "
- نور '' منحرف " قلتها بهمس وأظن أنه سمعني
- صلاح '' أعلم ذلك ، وبالمناسبة تبدين مثيرة بالبيكيني "
بعد وقت من الجدال دخلنا و كان الجميع منهمك في السباحة ، لم يلاحظ أحد غيابنا ، نزعت الفستان ونزلت إلى حوض السباحة
- صلاح '' بحث عنك ولم أجدك "
- نور '' هل وجدتني الآن " قلتها بسخرية
- صلاح '' هل تسخرين مني سأريكي "
قام بدفعي على درج المسبح وبدأ يضغط جسمه ضد جسمي إلى أن أحسست بقضيبه يضغطه على مؤخرتي ،
- نور '' هلا تركتني ، من فضلك " قلتها والخوف يملؤني
- صلاح '' لا، إنه منتصب " فقالها وهو يأن أما أنا فلم أفهم شيئا من كلامه
-هاري '' يا إلهي ألا تملان من فعل هذا " ما إن سمعت صوته أحسست براحة لقد جاء في الوقت المناسب
-صلاح '' ليس من شأنك "
-هاري '' هيا نور لما تفضيلينه هو ، تعالي إلي أنا ، هل ضاجعك "
- نور '' لا ، كم أنت سخيف "
- هاري '' وما الدليل ''
-نور '' بحق الجحيم ، أنا عذراء ، هل تفهم كلامي "
- هاري '' هذا جيد إذا أنا من سيأخد عذريتك "
-نور '' لقد سئمت من هذا ''
ابتعدت قليلا و وكان ذلك الغبي يتكلم بصوت مرتفع
- صلاح '' لقد أفسدت كل شئ كنت على وشك أن " قاطعه هاري بحديثه
- هاري '' أن ماذا اللعنة عليك أنت تريد كل شئ أن يصبح ملكك "
كانا على وشك أن يتعاركا ولكن جاءت ليلى وأنقدت الوضع
- ليلى '' هيا حان وقت الغذاء "
ذهبنا إلى المطعم و طلبنا برغر ، وبعد انتهائنا منه قرر كل منا العودة الى منزله
VOUS LISEZ
My school
Randomهذه القصة كتبت بقلمي كما أنها منحرفة بعض الشئ ولو وجدتم تشابه بينها. بين رواية اخرىى فإنها صدفة لا أكثر أتمنى أن تعجبكم متبرية من ذنوبكم
