هناك استعارة مفيدة لي شخصيا وهي حواجز تهدئة السرعة بدلا من المشاكل اليومية التي تعترضك وحاجز تهدئة السرعة الحقيقية عبارة عن نتوء بسيط بعرض الطريق من اجل التحذير سائقي السيارات لتهدئة السرعة، و الامر متوقفع مدى معالجتك لحاجز تهدئة السرعة-اي المشكلة- من حيث التهدئة السريعة جدا او البطيئة الحكيمة
ان المشاكل يمكن النظر اليها بطريقة مماثلة فقد تنزعج منها وتشكو من صعوبتها وفظاعتها وتنشد المواساة من الآخرين ،وتتذكر صعوبة الحياة وان تلك هي سنتها في ان تتعرض للضيق والارتباك
(وهذا هو حقك✋!)
ويمكنك ان تجابه الامر بشدة .ولسوء الحظ تلك هي الطريقة التي يعالج بها كثير من الناس مشاكلهم اليوميةعندما تفكى غي مشاكلك وتنظر لها على انها حواجز تهدئة السرعة فإن الامر يبدو مختلفا تماما، ولسوف تتوقع عددا من حواجز التهدئة السرعة اثناء اليوم العادي. وبمجرد ظهور مشكلة خلال يومك تحدث ب
نفسك بقولك "هناك مشكلة اخرى" ثم تبدأ في الاسترخاء فتمتص الصدمة لتظهر اقل اهمية ثم تقرر بهدوء الاجراء او القرار لتخطي هذا الحاجز بالطريقة الاكثر فاعلية ورشاقة،وكذلك الحال بالنسبة للتزحلق على الجليد ،فكلما كنت اكثر هدوء واسترخاء كلما كان من الايسر اجراء المناورة .ان التظر الى المشاكل ع انها حواحز تهدئة سرعة يحثك على ان تقول"انني اتسائل ماهي افضل طريقة لتخطي هذا الحاجز؟"انت الان يجب عليك ان تنظر للامر نظرة موضعية وليس كرد فعل .
في اعتقادي انك لو جربت طريقة النظر للمشاكل على انها حواجز تهدئة السرعة وليس مشاكل فستندهش حينئذ لمدى تحكمك في يومك وكيف انه يبدوا سلسا واخيرا اذكركم بان ستهل اذا عاملتها كانها مهدئة سرعة"اتمنى للجميع ان يمر يومه بخير"
أنت تقرأ
اعرف نفسک !
Science Fictionاعرف ان بعضکم یعانی و بعضکم لیس کذلک والبعض مل من الحیاہ فی ہذہ البارتات اشرح کیف تعرف الاغلاط فی حیاتک مکیف تصحہہا فمن المستحیل ان لا تغلط الن الگامل ہو اللہ