Ch3

273 7 1
                                    

في احد المرات قابلت والداة يول ،والداتك
كيم نا: اومو هل أنتِ سونا ؟ 'اأجبتها نعم أنا هي ' ،كيم نا: الن تتذكرين ! كيم نا زوجة رين ؟ سونا: من الجيران القدامى ياالهي ، تقوم بعناقها كيف هي احوالكما بعد الأنتقال ؟ كيم ؛مارأيك أن ندخل هذا المقهى للحديث ، تدخلان وتتحدثان طويلا
كيم ؛اليس لديك طفلان ؟ سونا: اجل واضافه لدي فتاتان تؤام ، وهم جميعا أصبحو كبار لم يعدو كذلك ،'اسمك' تعمل بالجامعه آستاذه هناك وتشان يعمل في آحدى الشركات أما التؤامتان مراهقتان واأنتِ ألم كيف حال هاجين ! كيم : هي بخير ومخطوبة آيضا ويول الصغير يدرس بالجامعه ، لما تقومين بزيارتي ها! سونا حسنا لك آكتبِ رقم هاتفك وعنوان منزلك .. كيم : لك ذلك

في هذا الآثناء كان هويا ويول يتجولان بمدينة الملاهي للترفيه قبل آمتحانات الجامعه ، وبالصدفه آيضا أنتِ وأخواتك كنتم هناك ذهبتا التؤامتان للعب وبقيتِ مع أخيك ،شاهدكما الشابان وتشان يقوم ببعثرة شعرك وأنتِ تحاولين تبعدين يديه عنك ،هويا: يا هل ترى هذا أنها الآنسه 'اسمك' مع فتى أحمق،يول ؛دعك منها هيا بنا
هويا؛يا يا سآذهب القى التحيه ، يول: انتظر غبي احمق ماذا افعل له ؟
يقترب هوياا منكما قائلا مرحبا انسه "اسمك" كيف هي الآحوال! أنتِِ ؛ مرحبا فتى الدوده ، بخير أعرفك هذا شقيقي الأكبر ، مرحبا انا تشان 'تدعى فتى ماذا ؟!
ادعى هويا مقلب بفتى الدوده سررت بالتعرف إليك سأدعكما إلى اللقاء ، انتِ : احد طلابي هذا الفتى ، تشان؛ اذ صغيررتي لديها طلبه وطالبات 'يقرص وجنتاك' انتِ ؛ توقف عن هذا نحن في مكان عام وليس بالمنزل احمق ..
يول' لما يحرج نفسه هذا الغبي ' يعود هويا وهو يبتسم "لقد جلبت خبر جميل ساقول له لك في الغد ، يول ؛ يالك من ساذج هيا نذهب للمنزل

كالعاده الذهاب للجامعه اصبح روتين بالنسبه لكما ، هويا ؛ يول ياصديقي هل اتعبك التفكير بما رأيت لليلة الامس؟ يول: يالك من مزعج لاشأن لك سأذهب للمكتبه ،هويا: حسنا حسنا سأخبرك بما لدي 'يتقرب من يول ثم يهمس له ذاك الفتى الذي رأيناه مع الأنسه هو أخيها وغمز ' يول "هل تمازحنيo_o ؟!
هويا: سألتهما بنفسي واخبرناي بذلك اقسم لك
لم الكذب عليك فقط قلت الحقيقه واذ لم تصدق هذا لمصلحتك وانت معجب بها لكنك مغرور وكانت سابقاا تعمل بمكتبة الجامعه..
يول؛ يا ياا هل تقول الحقيقه ؟ هويا' يعبس في وجهه' ،توقف عن هذا حسنا تمت دعوتك من قبلي لتناول الغدا هل انت سعيد ! 'يول
هويا؛ اجل هيا بنا ياابي ،

ومرة من المرات كنتِ في السوبرماركت تريدين شراء بعض الاغراض وقفت امام رفّ ولكن لا تستطيعين الوصول وتتحدثين بهاتفك ولم تجدي اي موظف يقوم بخدمتك وفجأه شخص ما جلب لك  ذاك الشي لم تري سوى ظهره واختفى حاولت جاهدة البحث عنه وشكره ولكن دون جدوى ، اما الفتى فكان يول سمع حديثك بالصدفه فقام بمساعدتك وعرف بذلك فأسرع وذهب بعيد عنك

كيم ؛ رين عزيزي مارأيك أن نزوج يول أصبح شاب وعند تخرجه سيعمل لديك ، رين؛ عزيزتي لا مانع لدي صحيح أنا آنتظر هذه اللحظه منذ سنوات
هاجين ؛ ماذا هذا المدلل سيتزوج من تلك المجنونه التي تقبل به ؟ تضربهاوالداتها على رأسها بخفه 'آصمتِ

ذهبت كيم لزيارة والداتك "هي تريد رؤيتك أذا كنت مناسبة لطفلها أما لا ،
سونا؛ كيم مرحبا تفضلي بالدخول
كيم؛ شكرا ،كيف الحال ! أين هي ابنتك ؟ سونا :بخير ، هاهما التؤامتان
أنا تانا وجانا مرحبا بك خاله كيم ، 'كم هما جميلتان '، سونا : هيا آذهبا وأخبرا "اسمك" أن تأتي بسرعه ، الفتاتان حاضر أمي

تانا ؛" اسمك " أمي تقول لك هيا آذهبي إليها في الحال ،
أنتِ : حسنا قادمه نزلت إليهما قائلة : مرحبا بك ، كيم؛ ياآلهي كم كبرت وأصبحتِ شابه وجميله أيضا ورثت هذا من والداتك ليحميك الرب ،
أنت ؛ هذا من لطفك

تزوجـت من طفل مـدللحيث تعيش القصص. اكتشف الآن