أليس في أمكان أسلوب الحياه الخاطئه ان يجعل شخص وضيعا شخص تافهه...أذكر جيدا ماحصل لي يوما ....
في ذاك المكان حين دفعني فتى داخل شجره من الاشواك بالقرب من النهرر وقتها جن جنوني الى أن تمكنت من الخروج من بين الاشواك حتي أن ذلك كان كافيا
ليمكنني من حفر الخشب من شدة الغضب
الا أن كانت بعض دقائق من الألم اثارت غضبي الى هذه الدرجه ...فكم بالحري بساعات من الالم المتواصل ...
يقولون ؟
( حتي الحجر تتغيرر ملامحه بعد التعرض لكميه كافيه من الامطار)
لهذا هذا اللحظه بدأت أشعر بفجوة كبيره داخلي كأن العالم كله لم يكن سوى قاعه ضخمه خاليه من الناس