بسم الله الرحمن الرحيم
هناك في الروح قطع يصعب تركيبها بعد بعثرتها ...
لذلك تكون أي قطعة نجدها هينقطة البداية،،،من بعد النهاية...
ومهما حاول اﻻنسان ان يتصلب،،، او ان يتجمد ﻻ يزال ضعيفا،،،
ربما كان هذا كله نتاج الصدق،،، ربما كان من الواجب منذ البداية ان يبقى الصمت والسكوت الحل الوحيد،،،
ولكن ،،، ماذا تفيد الياليت،،، بعد فوات اﻻوان،،،؟
وعسى ان يكون خيرا،،،