كان هناك فتي اسمه محمود كان عمره 14 كان يحب قصص جن و الأشباح لم يعرف أنه البيت الذي يعيش فيه مسكون
كان يعيش مع عائلته لكن قررت العائله السفر
لكن محمود رفض أن يذهب مت عائلته
ف عندما ذهب العائله
قرر محمود أن يجتمع أصدقائه
الأصدقاء
أحمد
علي
يوسف
خالد
كان هم خمس أشخاص
محمود:ما رأيكم أن نلعب لعبه الجن والشياطين
يوسف:لا يا محمود انت تحب القصص أشباح
لكن انا لا أحب فهم موجودين
محمود:لا هم ليس موجودين
يوسف:في قرآن كريم يقول انه الله خلق الجن
محمود:يوسف لا تكن جبان
يوسف:انا ليس جبان
محمود:اذا العب
يوسف:في قلبه بسم الله الرحمن الرحيم
و عندما قرر العب أتو ب شموع و أوراق و أقلام
و كتبو في أوراق أسمائهم و سكبو ماء شمعه على الأوراق
و بعد ذلك قال محمود كلام ليس مفهوم
(محمود من كثر ما يقرأ القصص جاف كلام ف قال)
وبعد ذلك انتفه الشموع
و كانو خائفين
محمود:ماذا حصل
وعندما يفتح الإضاءة لم يكن خالد معاهم و مكتوب بدم
انهو دم صديقأم و بعد ذلك دور وحد منكم انتم قرراتو العب معاي سا العب معاكم بأبشع لعب
وخاف محمود و علي و أحمد
يوسف:أخبرتكم أن لا نلعب الآن لازم نواجه الموت لا أن نخاف
و بعد ذلك قررو أن يطلعو لكن عندما طلعو اختفي أحمد
وكان مكتوب بدم
باقي اثنان
استغربو من ذلك فقال محمود نحن ثلاثه
و قتل علي كلنه لعبنه
واستغربو كثير ف عندما كانو ينزلون كان مكتوب بدم
لا استطيع قتل شخص واحد منكم لانهو ذكر ربه وانا لا استطيع المسه ف سا اموت
فهم ذلك يوسف لكن لم يخبرهم كي لا يخافو
و بدأ الاستغراب يملأ رأس علي و محمود
ولكن بالآخر لم يفهمو كثير وعندما قرر ألذهاب برع البيت كان باب مغلق
فا ذهبو الي مطبخ و عندما دخلو طار سكين الي رقبه علي و يموت لكن استغربو محمود و يوسف انه انفصل رأس علي و كان سكين صغير
وعندما اكملو المشي كان مكتوب
ستندم يا محمود انت الأخير أكل لحمك و اشرب دمك ها ها ها ها ها ها
خاف محمود كثير
لكن فجاء يظهر رجل مقزز كان وجه ملي بالدم
و يقترب من محمود اله أن أمسك رقبت محمود وكان يوسف مصدوم لكن ركض يوسف أخذ سكين و قال اترك محمود
لكن لم يترك هجم يوسف لكن اختفو مثل البخار
لم يتحمل و ذهب وأخبر الشرطه
هاجرو عائله محمود
النهايه