هذه القصه من وحى الخيال و تحكى عن مرض نفسى ل زين مالك وهذه القصه ربما لا تروق ل بعض الاعمار والبويز ف القصه مش فرقه موسيقيه ناس عاديه جدا
البدايه
هارى:هاى زين اين انت ذاهب
زين:الى مكانى الخاص هارى
هارى:هل تريدنى ان اتى معك
زين:لا شكراا
زين خرج من البيت و يتجه الى السياره
لوى: ما الامر
هارى:انا لا يعجبنى زين
ليام:نعم حالته النفسيه تسوء اكثر
نايل:اتركه وشأنه
هارى:هل جننت يجب ان نراه
نايل:؟!؟ كيف
لوى: لا اعلم. لماذا تنظر الى هكذا هارى
هارى يتكئ على الكرسى و يضع يده حول راسه
زين يسوق ب اقصى سرعه لديه
****: زيييييييين
يتوقف زين مره واحده وينزل من السياره
زين: من هناك
****:هذه انا
زين يمشى عند زاويه الشارع المظلم و يدخل ف مساحه فارغه لا يضيؤها غير نور ضعيف
زين:من هناك
****:هذه انا
يلتفت زين ليرى حبيبه عمره الذى فقدها
زين:صبببررييينن
صبرين:نعم هذه انا صبريين
زين يقترب منها ويأخذها بين يديه الدافءتان فى عناق ملئ بالحب
زين يواجه واجهها
زين:اين ذهبتى صبرين
صبرين:امممم لايهم المهم اننى هنا الان
زين:لقد افتقتك كثيرا
صبرين:وانا ايضاا
زين يقترب من صبرين و يقبلها قبله مليه بالشوق و هى وجهها بين يديه الناعمتان
زين:حقاا اشتقت لك
صبرين تعانقه
زين:الى اين انت ذاهبه
صبرين: يجب ان اذهب
زين:اذاا سوف اوصلك
صبرين:اممممم ماشى
زين يوصل صبرين الى البيت بعد ان قبلها يرجع الى البيت ويرى امامه هاري
زين مبتسم الوجه والفرحه على وجهه
هارى:ما بك هل انت ثمل
زين:هااارىى صبريين عادت
هارى :مااااذاااا
زين :اجل لقد رايتها
هارى:اهدأ قليلا يا رجل رأيت من
زين:صبرين *ومبتسم*
نايل:ما هذا التخريف
البويز ب صدمه:صبرين ماتت
زين:انتم اغبياء لقد رأيتها
هارى:اذاا اين هى
زين:لقد اوصلتها الى البيت
هارى :هل لديك رقم هاتفها
زين:بالتاكيد لقد اخذته منها اليوم
هارى:اذااا اتصل بها الان
زين:سوف اريك
زين يتصل ب صابرين و يفتح مكبر الصوت : الرقم الذى طلبته غير موجود بالخدمه
زين يحاول مرات عديده
هارى: ماذا الان انها خيال زين انساها
زين:ابتعد عن وجهى
يخرج زين من البيت ويتجه الى بيت صبرين
هارى:يا الهى ان هذا كان غير متوقع
ليام:انه جن بها ولكنها ميته
هارى عينيه تدمع و ينهمر من البكاء
زين ذهب الى بيت صبرين ولكنه بيت مهجور
زين:ما هذا *بصدمه*
دخل زين الى البيت وكان مهجور بالكامل والظلام سيد المكان
زين:صبررررييييننن
صدى الصوت يعلى ويغطى المكان
زين:اين انتى عزيزتى هيا تعالى لكى اريهم انك هنا
زين يأس و ظله ف المكان اكثر من ساعاتان
خرج زين من البيت والدموع على وجهه ركب سيارته وهو يزهب الى بار
دخل زين وهو مازال يبكى مسح زين دموعه ويجلس على كرسي امام الطاوله
زين:اجلب لى فوتكا
النادل:هل تأمر ب شى آخر
زين:تحرك ايها الغبى
انسرف النادل
ما بك ايها الوسيم
زين:انصرفى من هنا يقولها ب غضب شديد
الفتاه:حسناا حسناا اهدا قليلا
زين:لاشأن لكى انتى
الفتاه: يالك من غبى *فى سرها*و تنصرف
النادل:تفضل سيدي
زين اخذ منه ازازه المشروب وظل يشرب منها و هو يفكر ف كل شئ من حوله
زين:يا الهى هل هارى كان محق و البويز لا لا انها موجوده بداخلى نعم انها بداخلى وليس على الارض ولكننى رأيتها امامى وشفتاها و عيناها و كل شئ بها
الفتاه:هل تكلم نفسك
زين:تبدين مثيره *زين مش ف واعيه سكران يعنى
الفتاه:اعلم هذا وتقترب من زين
هاري:ماذا سوف نفعل
نايل :هارى يمكن ان تهدأ قليلا
هارى:كيف لى ان اهدأ نايل هذا زين اتفهم انا اعرفه منذ ولاداتى
نايل:اهدأ يا رجل سوف يكون بخير
هارى :لا اظن هذا نايل
نايل يقترب من هارى و يطبطب عليه *مش عرفه اقولها ازاى*
هارى:اين لوى و ليام
نايل:خرجو ليشتروا بعض الاغراض
هارى:حسناا
نايل:كل شئ ما انت لم تأكل اى شئ منذ الصباح
هارى:لا اريد و صعد الى غرفته
نايل:يا الهى لقد جننت انا ايضاا
لوى و ليام فى المتجر
لوى:ليام
ليام:ماذا
لوى :انا قلق بشأن هارى وزين
ليام :وانا ايضاا
لوى:لماذا انت هكذا
ليام:كيف
لوى:تتحدث برسميه كبيره يا رجل لا تجل مهنه الحراسه تؤاثر عليك فى حياتك
ليام:لقد اعتدت على هذا
لوى:اوه احمق
ليام :سمعتك لوى
لوى:اعرف هذا
ليام:ما احوال شغلك يا رجل
لوى: انت تعلم انا اشتغل فى محل مجوهرات انها مسؤليه كبيره
ليام:اجل اعلم المهم الان هو زين
لوى:اجل
Finish chapter 1
لايك +كومينت
توقعات ادعمونى بليز دى اول قصه ليا
