-------
#زين
استمعت الى صوت صراخ منالمطبخ اخذت قدمى الى هناك لاراها مستلقيه على الارض و المياه الساخنه واقعه على فخذها
زين:يا الهى اقتربت منها و هى تصرخ و تبكى بحرقه و بشده حملتها و هى تبكى بشده و تصرخ تشبثت فى بقوه و تبكى قلبى يتمزق صعدت الى الغرفه و دخلت الى الحمام ووضعتها تحت المياه البارده انها تصرخ بشده مررت يدى بخفه على مكان الحرق هى تصرخ و تبكى
زين:انتظرى هنا حسناا خرج و امسك بهاتفه و اتصل بالطبيب ليأتى له رجع لها حملها ووضعها على السرير
زين:اهداءى لا تخافى انا هنا
سيرا:ان-ه انه يؤل-من-ى تتحدث وسط شهقاتها و بكاءها
زين:انا لا افهمك
سيرا تبكى
زين:حسنا حسنا لا يهم حتى جاء الطبيب و فحصها
الدكتور:سيد مالك ان هذا الحرق عميق يلزم الراحه التامه يعنى لا تتحرك و هذا الكريم تضعه على ساقيها برفق شديد و تستحم بمياه بارده قبل وضع هذا الكريم حسناا
زين:حسنا و صافحه ثم ذهب الطبيب اقترب منها برفق ووضع يده خلف رقبتها هى خافت منه و بتبكى
زين :لا تخافى انا هنا قبلها من رأسها
سيرا:س-سيدى ا-انا بخير-ر
هذه الكلمه اخترقت اذنه 'سيدى'و اللعنه اغمض عينه لكى لا يغضب عليها هو من امر بهذا
حملها و دخل بها الى الحمام هى بالفعل تستطيع المشى خلع ملالسها و جاء ان يخلع الملابس الداخليه و لكنها اوقفته
سيرا:سيدى يمكنك الخروج انا سوف استحم تقولها و تبكى
زين:لا الم تسمعى للطبيب انا سوف اساعدك
سيرا:ارجوك سيدى انا سوف استحم
زين:واللعنه لست انتى من تأمرى قالها بغضب هى اشتدت ببكاءها هو لم يهتم لها اخلعها ملابسها بالكامل و وضعها تحت الصنبور و يحممها اللعنه قدماها محمره جداا و هى تبكى و تصرخ من المياه
زين:اهداءى قليلا خلص استحمامها حملها ووضعها على السرير برفق فتح خزانتها و جاء بملابس قصيره تبين فخذها لكى لا يضايقها و تيشرت حملات فتح الدرج و جاء بالكريم فتحه ووضعه على قدمها هى صرخت بشده
سيرا:واللعنه هذا يحرقنى بشده تمسكت بزين من ملابسه بقوه
وضعه و هى تبكى و تصرخ
زين:اقسم انك صممتى لى اذنى لقد انتهيت يقولها بمزاح و لكنهت لم تضحك البسها الملابس و جعلها تستلق على السرير مسك الهاتف خاصته
زين:الو ايمكنك ان تحضر لى البيتزا رجاءاا هى ابتسمت شبح ابتسامه لانها عاشقه للبيتزا
زين:حسناا اريد اثنان بحجم كبير انتظرك
نظر لها رأءاها شارده فى الظلام طقطق لها بيده نظرت له
سيرا:ماذا سيدي
قرص على فكه بقوه و هى لاحظت هذا هى اغمضت عيناها بقوه فى انتظار صفعه و لكن كانت قبله هادءه من وجنتها فتحت عيناها و نظرت له#سيرا
اللعنه على هذا الوجه الوسيم هو لا يستحقه حقاا انه فى غايه الوسامه
زين:ستظلى تحدقى بى هكذا
هى تيقنت انها كانت شارده فى وجهه ادارت و جهها الى الجهة الاخرى فى خجل
زين ضحك بقهقهة :اللعنه انتى تخجلين بسرعه سيرا
وضع يده عند زقنها و لفها له و ضحك بشده لم اراه يضحك هكذا من قبل السيد المبجل مالك يضحك و اللعنه سيرا:ما المضحك سيدى
زين:و اللعنه لا تقولى سيدى
سيرا:ولكنك من امرت
زين:والن انا تراجعت لا تقولى سيدى
سيرا:حسناا
زين:عن ماذا كنا نتحدث اوه تذكرت على منظر وجهك المحمر و يضحك مره اخرى. اللعنه لقد زكرنى بنايل عندما كان يضحك على الممرضه اللعنه عليهم هو وضع اصبعه عند عينه و ماذال يضحك شكله راءع لا انكر هذا اوجهت و جهى الى الجهة الاخرى و انا لا ابادره هذا الضحك قط حتى رن جرس الباب هو ذهب الى الباب و انا تحركت ببطئ و غطيط نفسى و غفلت للحظه
زين:سيررررااااا. قمت مفزوعه
سيرا:مااذاا تقولها بزعر هو ضحك على منظرها
زين:هيا لنأكل
سيرا:لقد افزعتنى سي-زين كانت ستنطق سيدى ولكنها تراجعت ضحك هو بخفه وجلي بجانبها على السرير و يطعمها انها جاءعه جداا
زين:اماذال يؤلمك و ضع يده على الحرق بخفه اومءت له بنعم
زين:حسناا سيشفى اكيد اقضمى هذه فقط
سيرا:لقد شبعت حقا
زين:هذه فقط فتحت هى فمها و اطعمها
زين:ها قد فرغنا ابتسمت هى بتصنع اللعنهانه لديه انفصام قام زين و غسل يده و مسح لهة فمها بمنديل مبلل لكى لا تقوم و ترهق نفسها و خلع التيشرت خاصته و استلقى بجانبها على السرير و اخذها بين يدهة فى عناق و هى تفكر هل سيظل هكذا ام سيرجع الى هذا الشخص الغضب البارد
.
.
.
على الجهة الاخرى كان مشغول باله عليها اين هى لما لم تأتى الى الجامعه بعد اتصل بها و لكن هاتفها مغلق يا ترى اين هى الان هذا زين المختل اخذها من بين يدى اللعنه و القى بالكأس الى فى يده بعيدااFinish chapter 17
فوت+كومنت+فولو
التوقعات
رأيكم ايه ؟!.اكمل ولا لا