من فتاة صغيرة مليئة باﻷمل إلى فتاة يائسة تتظاهر بالقوة لدرجة رغبتها في أن تصبح فتى و ذلك كله بسبب شخص....والدي الحقير الذي جعل من حياتي جحيما كنت أحلم بالعديد من اﻷشياء لكن..... كل شيء انتهى ربما لن أحقق شيئا أبدا و بسببه.لا زلت متفائلة و محبة للحيا...
هاااي أنا مايا عمري 15 سنة و أنا بدي أحكيلكم قصتي و رح أبدا بطفولتي و ساصف لكم بيتي القديم تابعوني إذا بدكم تعرفو القصة تبعي لوفيوووو ♥ ♥. ~~~~~~~~~~~~~~ مرحبا انا مايا عمري اﻵن 8 سنوات أحب لعب كرة القدم لكنني أنثوية في تصرفاتي شيئا ما و لبسي أيضا لذا يسهل التنمر علي و إذا تشاجرت مع أحد دائما ما أبكي و لا أستطيع الدفاع عن نفسي بكلمة واحدة أنا ضعيفة. شعري بني يصل لنهاية كتفي ، عيناي أيضا بنيتان، بشرتي بيضاء و أنا طويلة من يراني و لا يعرفني يظن أني أجنبية أنا حقا جميلة و أيضا أرتدي دوما ملابس أنيقة و أنثوية ﻷنه مدرستنا تسمح لنا بارتداء كل ما نريده أي الحرية التامة في اللبس و أنا أيضا مزاجية.
غدا مدرسة واااه لا أريد أن أذهب لا فائدة من المدرسة لما يجب علي الذهاب المدرسة كلها امتحانات و تمارين (لا تظنوا أني مثل كاتبة هذه القصة إذ أنا لا أحب الدراسة كثيرا لكني افضلها عن البيت غريب صحيح و لكني في المراتب اﻷولى دائما هي هكذا أيضا لكنها لا تحب الدراسة فهي كسولةةة) الكاتبة (يا توقفي عن فضحي أيتها اللعنة) مايا وجهها اكتسى نظرة حزينة و يائسة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلست تلك الليلة رفقة امي و اختي لتناول العشاء في الشرفة و في الحقيقة شقق عمارتنا كبار جدا تلاحظ اﻷثاث الموجود في المدخل و الغرف كلها بها أسرة و تجهيزات في حين أن شقتنا تختلف فهي تحتوي على سرير واحد لشخصين لكن ننام عليه نحن الثلاثة (أنا ، أمي و أختي الكبرى هي أكبر مني بأربع سنوات فأنا آخر عنقود كما يقولون لكن الفتاة التي تعتمد عليها أمي بسبب أن أختي لم تدخل المدرسة أبدا إلا بضع سنوات على ما أعتقد فأنا لا أعلم الكثير عن حياة عائلتي قبل ميلادي سوى أنهم كانوا سعداء ) السرير موضوع بغرفة أمي و هي غرفة كبيرةةة و جميلة قي تصميمها فعندما تدخل إليها هناك ممر صغير يوجد على يسارك خزانة للملابس ربما 6 أبواب أحدهم منفصل عن الخمس اﻵخرين و على يمينك يوجد باب مفتوح أي بدون باب حسب ما قالته أمي فهو قد كان حمام من قبل لكنه أصبح اﻵن غرفة فارغة ثم عند نهاية الممر تبدأ الغرفة التي كما ذكرت تحتوي على سرير لشخصين هي تحتوي أيضا على منضدة وضع عليها تلفاز متوسط الحجم و طاولتا سرير على كل جانب من جواب السرير وضع على كل منهما مصابيح أنيقة ثم هناك الشرفة و هي كبيرة نوعا ما إذ تحتوي على طاولة صغيرة و أخرى فرش عليها بعض الأغطية نجلس عليها للإفطار، ثم يوجد هناك غرفة أخرى (خارج غرفة أمي سأصف لكم البيت بالتوالي)و هي بعيدة نسبيا من غرفة أمي و هي كبيرة أيضا (شقتنا هي أكبر شقة في العمارة كلها إذ أنها تصل إلى 180 متر) تحتوي على خزانة ملابس ربما 6 أو 5 أبواب أيضا و يوجد أعلاها خزانات صغيرة أضع فيها لعبي و هذه الخزانات موجودة في غرفة أمي أيضا لكن الفرق أن هذه الغرفة فارغة بالكامل إلا من بعض الحاجيات التي نضعها هناك ثم يوجد نافذة تطل على مكان موجود في شقتنا و هو خاص لتجفيف الملابس و هو على مساحة متوسطة كما أنه يحتوي على غرفة صغيرة أيضا لوضع بعض الحاجيات، يوجد بالغرفة أيضا خزانة متوسطة الحجم و لها زجاج شفاف و نضع فيها اﻹسعافات اﻷولية. و قرب هذه الغرفة يوجد بهوان أحدهما على يسارها و اﻵخر على يمينها الموجود على اليسار يحتوي على طاولة طعام بها 4 كراسي و هناك جدار صغير يفصل بينها و باب المطبخ و قد كان المطبخ كبير به باب بوصل الى المكان الخاص بالتجفيف و به (المطبخ) عدة خزانات لوضع حاجيات الخاصة بالمطبخ ثم هناك صالون كبير كان خالي ايضا كل البيت كان خال ما عدا غررفة النوم و الصالون الصغير.
_____________________________________
هاي الكاتبة شيماء هي يلي بتحكي معكم هلا شو اشتقتولي و لا ارجع اروح هاذي هي القصة الجديدة شو رايكم .