شكرا لك على انقاذي

271 35 51
                                    

حيث أوقعت جاندي الاكياس من يدها وهي تركض و تصرخ ران توقفي

هناك شخص آخر ركض نحوة ران كان ذلك الشخص كريس

و اعتلى رنين الشاحنة حيث قامت جاندي بدفع ران وعندما اصبحت الشاحنة قريبة من جاندي قام كريس بدفع جاندي وقفز حيث تاذت يد لأنه اصتدم بالشاحنة
صقط كريس على جاندي
تخالطت أنفاسهم الحارة وبقية كريس ينظر إلى عينان جاندي

جاندي:ه هل أنت بخير

عندها نهض كريس:نعم

جاندي:اوه يدك تنزف يجب أن نذهب إلى المشفى

كريس:لا لاداعي

جاندي:تعال معي إلى عيادة الميتم

كريس:حسنا

جاندي وهي تركض إلى ران التي قامت المربية بأخذها

جاندي:ران هل انتي بخير

ران:وهي تحتضن جاندي لا لما لم تزوريني منذ مدة

جاندي:أنا حقا اسفة ولكن كيف تركضين هكذا كنتي سوف تموتين

ران:كنت اريد أن أتي إليكي فأنا اشتقت لكي كثيرا

جاندي:وأنا اشتقت إليكي كثيرا أنا احبكي ران

ران:وأنا أيضا

جاندي وهي تبتعد عن ران تعال معي

كريس:حسنا

جاندي:مرحبا خالتي

المربية:اهلا جاندي

جاندي:اريدكي ان تعالجي يده فهي تنزف

المربية:تعال إلى هنا وقامت بتضميد يده وعندما انتهت

جاندي:شكرن لك على انقاذي

كريس:لم يحصل شيء

جاندي:أنا جاندي

كريس:وأنا ك

قاطع كلامه رنين هاتفه

كريس:آسف ثم ابتعد نعم اختي أنا في طريقي إلى المنزل

ساونجان:حسنا أنا في انتضارك أخي

كريس:اسف سوف اذهب وداعا

جاندي:وداعا

وبعد مرور ثلاث ساعات كان كريس في منزل ساونجان وكانت جاندي قد عادت إلى منزلها قبل ساعة
وبعد مرور اليوم بسلام
وفي الصباح الباكر
استيقظت جاندي في السادسة صباحا وابعدت الغطاء عنها و ذهبت كي تلعب الرياضة وعند عودتها اتصلت بها ساونجان

جاندي:صباح الخير أنا في طريقي إلى المنزل

ساونجان:هيا اسرعي اريد أن اعرفكي على أخي

وعندما كانت جاندي تتحدث مع ساونجان اصتدمت بشخص و وقع هاتفها

جاندي:أنا اسفة أنا حقا اسفة وعندما رفعت رأسها كان كريس
جاندي:أنت

انت الشخص الوحيدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن