"قد يكون أعترافك بحب شخصٍ ما ، صعباً بعض الشيء ! أنما أن أصررت على ذلك ستسطيع فعله"
~...تشانيول :pov
حسناً تشانيول ، الأمر ليس بهذه الصعوبة ، فقط أدعُها على العشاء ومن ثم أذهب بها إلى الحديقة ، حينها أعترف لها ، أليس سهلاً ؟
تشانيول:آااه أكذب على من ؟ ليس سهلاً أبداً ! ، حسناً تشجع وتستطيع !.
أم تشانيول:بني من تحدث ؟
تشانيول:آااعه أمي لقد أفزعتني ، لمَ لم تطرقي الباب قبل الدخول ؟
أم تشانيول: بني ، أتيت لآخذ ملابسك المتسخة فقط
تشانيول: آووه حسناً أمي
أم تشانيول: آذنْ من هي ؟
تشانيول: من ؟ 😳
أم تشانيول: التي ستعترف لها بحبك ؟
تشانيول: من قال لكِ أنني سأعترف لأحد ؟
أم تشانيول: هيهه لا تعلب معي دور الغبي ، أخبرني من هي؟!!
تشانيول: أنها (أسمك) التي آتي بها دائماً لندرس معاً
أم تشانيول: آهه أنها تلك الفتاة ، أنها حقاً جميلة ، حسناً أتمنى لك حظاً جيداً ، سأغسل بذلتك لتذهب بها
تشانيول: أمي ، شكراً لك
أم تشانيول: هههه لا داعي لشكري
المكالمة هاتفية:تشانيول:آووه أهلاً (أسمك) كيف حالك ؟ *قالها بتوتر *
.أنتِ:آووه أنا بخير ، لمَ تبدو متوتراً ؟
.تشانيول: متوتر ! أنا لست متوتر 😅
.أنتِ: آووه إذا كيف أستطيع مساعدتك ؟
.تشانيول: آمم هل يمكنني دعوتك لتناول العشاء معي ؟
..أنتِ: آووه حسناً ، متى ؟
تشانيول: اليوم لا لا غداً لا يوم الجمعة لا..
قاطعتيه: لابأس اليوم ، ما بك تبدو متوتراً كثيراً هل من خطب ما ؟
تشانيول: لحظة ... *وضع يده على الهاتف ومن ثم آخذ نفساً عميقاً وأرتاح*تشانيول: حسناً اليوم ، سأرسل لكِ رسالة نصية بعنوان المطعم
.أنتِ: آمم حسناً ، إلى اللقاء
تشانيول: إلى اللقاء
-أنتِ: povتشانيول ما به ؟ ، يبدو متوتراً ، لكن ما الذي يريده ؟
، آمم لا أعلم حسناً سأذهب لأجهز نفسي..-عند حلول المساء كنتِ واقفةً أمام مرآتك تضعين القليل من مساحيق التجميل وقد أرتديتي فستاناً أبيض اللون ~ وحذاء كعبٍ عالي ~ كنتِ أشبه بالملاك
you-pov
:حسناً (أسمك) لا تتوتري لا بأس أنه تشان ، فقط سنتاول العشاء ثم أرجع للمنزل
-تشانيول pov :تشانيول ، كن شجاعاً وأعترف لها ، هذا ليس شيئاً صعباً للغاية ، أنها كلمتان فقط ، (أنا أحبك)
وصلتِ للمطعم وقد ذُهل تشانيول من جمالك تناولتم العشاء بكل هدوء ~ ومن ثم أخذك تشان لحديقة يقال لها (حديقة العشاق) وقف للحظة ألتفت للخلف لتقع عينه في عينك ثم أمسككِ من كتِفيكِ ثم قال بكل هدوء تشانيول: (أسمك) ما سأقوله لكِ هي مشاعرٌ نابعةٌ من قلبي ، أردت أن أقول لكِ أنني حقاً أحبك ....
نظرتي لهُ بنظرةٍ بريئةٍ ومن ثم قلتِ : سيد بارك تشانيول أود أن أخبرك بشيء ، أنا أعجبتُ بك منذ أن عرفتك أنا حقاً أحبك *بكت*مسح دموعها بخفة وقال: سأحميكِ ، وسأبقى معكِ مهما حصل تساقطت قطرات المطر ~ حينها خلع معطفه ووضعه عليها ~ وقد حاوطك بيديه ..ليس الأمر بهذه الصعوبة أن تعترف له بحبك ، أنما ما هو صعب هو كِتمانُكَ لهذه المشاعر
النهاية اتمنى تعجبكم ترا تعبت وانا اكتبها
