نسيتنى وهذا عقابك

111 2 0
                                    

تخيل لﻵكسو من بطوله سيهون وكريس رومانسى مرعب حسب الطلب :
ملحوظه : دول طلبين مدمجين فى تخيل واحد عشان كدا عملت بطلين اساسين مش واحد

الفتاه بغضب : انت نسيتنى انا اكرهك
سيهون وقد ادمعت عيناه ليمسك بها من يديها ويردف بصوت حزين : ﻻ تقولى تلك الكلمه ابدآ انتى تحبينى وانا احبك لم انساكى يومآ صدقينى لقد ابعدتنى الظروف عنكى لذا ارجوكى سامحينى
بدآت الفتاه بالبكاء لتحيط يديها حول خصره وتدفن رآسها فى صدره بينما تهمس : احبك اوبا ﻻ بل اعشقك
ابتسم سيهون وهو يضمها بقوه اكبر وينظر للبحر الهادئ امامه ويهمس :وانا ايضآ حبيبتى لن ابتعد عنكى مره اخرى اعدك
(كااااااااات)
كانت تلك الكلمه التى صرخ بها المخرج ليصفق بيديه ويتحدث بصوته العالى :احسنتم جميعآ لقد انتهى الفيلم اﻵن
ابتعد سيهون عن الفتاه ببرود واتجه إلى غرفه تبديل المﻻبس ليقابله لوهان الذى كان ينتظره
بدل مﻻبسه وخرج اﻵثنين معآ دخل اﻵثنين إحدى الكافيهات ليطلبوا بعض الطعام
لوهان بتساؤل: اتظن ان الظروف من اجبرتها على الرحيل ؟
سيهون وقد فهم قصد لوهان لتتحول نظراته للبرود : ﻻ اهتم سواء كانت ظروف ام هى لقد نسيت امرها صحيح نسيت ان اخبرك اليوم مساءً سآذهب لموعد مدبر
لوهان وقد ابتسم براحه : جيد اتمنى ان تحبها
سيهون بسخريه : حب ؟ هه انت حقآ تضحكنى انا لم اعد اريد الحب اريد فقط اﻵستقرار ﻻ اريد ان اكبر فى السن وحدى
تنهد لوهان بينما ينظر له بندم
*****
ضمها بسعاده بينما يصيح : احبك
ابتسمت بهدوء لتهمس :كريس انا ايضآ احبك لكن إن لم تبتعد سآموت خنقآ ابتعد كريس عنها بسرعه لينظر لها بخجل ويهمس :اسف
توسعت إبتسامتها لتقول : ﻻ عليك اوبا ما رآيك ان نذهب فى رحله لمنزل جدتى لقد دعتنا لقضاء يومين فى منزلها الذى اعلى التل
ابتسم كريس ليقول :فكره رائعه ولكن إن حضر الجميع سيكون اﻵمر محرج امام الجده
اومآت الفتاه له بالنفى لتردف : ﻻ فقد اخبرتنى انها تحتاج للمساعده فى تنظيف المنزل وامور الحديقه الخاصه بمنزلها لذا نستطيع اخذ من نريد
اومآ لها كريس بسعاده ليقول :حسنآ سآخبر الجميع واعلمك بما سيقولون
اومآت له الفتاه بإبتسامه لطيفه .
*****
مر يومين وها هما امام المنزل او نستطيع القول القصر لقد كان المكان غريبآ يبعث الخوف والرعب فى قلوبهم فقد كان قصر ضخم حوله بواقى حديقه مظلمه بينما الظﻻم يحيط به من كل مكان بوابه القصر كانت من الحديد الصدئ لذا صدر صرير مخيف اثناء فتح الفتاه له نظر الجميع بصدمه للمنزل ومنهم من ابتلع ريقه بصعوبه بينما ابتسمت الفتاه بسعاده لتردف بصوت مرح بينما تؤشر على ذلك القصر : مرحبآ بكم فى منزل جدتى المتواضع
سولى بخوف وهى تتشبث بيد سيهون لتردف بصوت مرتجف : ااسنبقى ههنا ااوبا؟
سيهون بصدمه : يبدو كذلك حبيبتى
ما إن انهى جملته ليتعالى صوت الرعد وضوء البرق يضرب إحدى اﻵشجار بجانبهم لتتحول إلى عصا رفيعه للغايه سوداء وحولها قد تناثر الرماد ليركض الجميع إلى الداخل بخوف طرقت الفتاه الباب لكن ﻻ رد
كريس بخوف : جيسى لما تآخرت هكذا ؟
ابتسمت جيسى بهدوء لتردف :ﻻ تقلق ستفتح اﻵن فقط انتظروا
نظرت سولى للخلف لتشاهد تلك خيال اسود لفتاه تتقدم لهم بينما حولها الكثير من الضباب ظلت تدقق النظر بها فاجآها تلك الفتاه التى ظهرت امام عيناها لتجدها حمراء كالدم بينما تنظر لها بغضب كره حقد للحظه رفعت تلك الفتاه يدها لتآشر على سولى فتتسع عيناها بذعر وتصرخ بكل قوتها نظر الجميع لسولى بقلق الجميع بدآ يشعر بالخوف بعد ان اخبرتهم ما رآت لتضحك جيسى بشده وتردف : توقفى عن مشاهده افﻻم الرعب طالما تخافين منها هكذا
سيهون ببرود : ﻻ داعى للخوف كل شئ طبيعى هنا ماذا توقعتم ان تجدون فى منزل فوق التل فى منطقه نائيه من البشر
ظل الجميع ينظرون لبعضهم وقد اعجبهم كﻻم سيهون ليفزعهم صوت صرير الباب الخشبى الكبير وهو يفتح بقوه ويبدو انه لم يفتحه احد منذ مده لفت نظرهم تلك السيده العجوز التى كانت جالسه على ذلك المقعد المتحرك بينما فتاتان فى غايه الجمال يقفان بجانبها لينحنوا لهم بهدوء
دخل الجميع ليجلسوا فى المكان المخصص للجلوس بالطبع بعد ان حيا كل منهم السيده العجوز والتى رحبت بهم ببرود مما جعلهم يشعرون بالقليل من الخوف
اتت الخادمه لتردف : لقد جهز الطعام سيدتى
اومآت لها السيده العجوز لتنظر لسيهون وتردف بصوت بارد : لنذهب فالطعام جاهز
ذهب الجميع وجلسوا على الكراسى حول السفره كانت سولى تريد الجلوس بجانب سيهون لكن السيده العجوز صرخت بغضب : ﻻ تتجرئى
نظر لها الجميع بصدمه لتردف بصوت غاضب : ذلك الكرسى ﻻ احد يجلس عليه غير ابنتى لذا ابتعدى
شعرت سولى باﻵحراج لتجلس بكرسى اﻵخر مما جعل بينها وبين سيهون الكرسى الفارغ
سيهون ببرود : واين هى ابنتك هذه ؟ الن تجلس لتتناول الطعام معنا ؟
نظرت السيده له بغضب لتردف بصوت بارد : هى بالفعل جالسه وتتناول الفطور بجانبك ايضآ
نظر الجميع بصدمه للكرسى الفارغ بينما صرخت سولى بقوه وهى تحاول اﻵبتعاد عن الكرسى بسرعه مما جعلها تسقط ارضآ والطعام يسقط فوقها فعندما نظرت شاهدت خيال الفتاه اﻵسود جالس على الكرسى بينها وبين سيهون إلتف وجه الخيال لتنظر إلى سولى بغضب كان وجهها عن قرب مخيفآ فقد كانت عيناها واسعه وحمراء كالدم بينما فمها الصغير غارق فى الدماء ووجهها ﻻ يظهر من مﻻمحه اى مظاهر للحياه قربت يدها من سولى محاوله لمس وجهه لتسقط اﻵخرى فاقده للوعى
هرع الجميع إليها خاصتآ سيهون الذى شعر بالمسؤليه تجاهها حملها وادخلها الغرفه المخصصه لها ثم خرج
تنهد بهدوء ليتوجه إلى الجميع قائﻵ : ستكون بخير يمكنكم النوم اﻵن ﻻ داعى للقلق
ابتسمت المرآه بسخريه لتردف : اتعتقد حقآ انه ﻻ داعة للقلق انت اكثر شخص هنا يحتاج ليقلق
سيهون وقد نظر للمرآه بصدمه : ماذا ؟ ولما انا ؟
ضحكت المرآه بقوه لتنظر له فى النهايه بغضب وتردف : ﻵنك السبب ﻵنك خنتها و نسيتها ﻵنها احبتك انت لذا يجب ان تقلق للغايه فقد ﻻ تستيقظ ابدآ وقد تستيقظ هى من اجلك تذكر جيدآ انك السبب فى كل شئ وانك ﻻ تملك الحق فى التذمر
شعر سيهون بإنقباض قلبه مما جعله لم يستطع النطق بشئ ظل يتآمل ذلك الكرسى الذى تجره تلك الخادمه والتى تجلس فيه المرآه العجوز إلى ان اختفت عن ناظره
تنهد برفق عندما دخل كل منهم غرفته لم يشعر بالرغبه فى النوم لذا توجه ﻵقرب نافذه كى يتآمل السماء هو ﻻ يعلم لما يشعر بآلم قلبه الذى تناساه ولم يكلف نفسه عناء التفكير فيه للحظه اتت فى مخيلته تلك الفتاه التى كانت يومآ كل ما يريد إبتسم بحزن ليهمس : اختفيتى ونسيت امرك لذا تعادلنا
(لم نتعادل لقد نسيتنى وهذا هو عقابك يامن احببته فى حياتى ومماتى)
توسعت عينا سيهون بصدمه عندما سمع صوتها الحزين يحدثه نظر مسرعآ خلفه لكن ﻻ احد ظل ينظر حوله كالمجنون بينما يردد : هانا هانا اهذه انتى حقآ ؟
صوت هانا الحزين وهو يبعد : اسفه سيهونا
ظل سيهون يبحث فى كل مكان بالمنزل لم يجدها ليجلس ارضآ ويضم قدميه ليحتضنهما بعد ان يدفن رآسه بينهم مطلقآ عنان بكائه كان كطفل ضاع من والدته اوقفه صوت خطوات تلك اﻵقدام التى تعلن عن قدوم فتاه ترتدى كعب عالى خطوات ثابته كما لو انه من الطبيعى سيرها هكذا فى هذا الوقت رفع رآسه لينظر تجاه الصوت لكن ﻻ احد المكان مظلم لكن هناك بعض الضوء يسمح له بالرؤيه للحظه شعر بالخوف خاصتآ عندما وقع نظره على خيال تلك الجزمه التى تسير بدون احد يرتديها تتقدم نحوه فى خطوات ثابته ليعود بآقدامه للخلف حاله من الرعب اختلجت صدره انفاسه اصبحت تتسارع بصوت عالى ونبضات قلبه تتعالى اقوى واقوى حاول ان يصرخ لكن صوته خانه فحلقه جاف تمامآ اﻵن نظر ﻵنعكاس الجزمه مره اخرى لتتوسع عيناه بهلع عند رؤيته تلك الفتاه الشاحبه المرعبه ترتدى ذلك الكعب ليهمس بصعوبه : هه اا نن اا؟
ابتسمت هانا بسخريه لتهمس بغضب: لقد نسيتنى
صوت صرخه عاليه جعلته يفزع بشده لينظر حوله وﻻ يجد شئ اسرع لغرفه سولى ليقابل باقى اﻵعضاء امام غرفتها طرق الباب بقوه لكن ﻻ رد كسر الباب بقوه ليصدم الجميع من ذلك المشهد لقد كانت الغرفه كلها مليئه بالدماء بينما سولى كانت امام المرآه تكتب اخر جزء من الكلمات التى اصبحت فى كل مكان بالغرفه
سيهون بخوف : حبيبتى اانتى بخير؟
نظرت سولى لهم لتتوسع اعين الجميع فى هلع فقد كان كل جزء من جسدها ممزقه معدتها التى اخرجت اعضائها واخذت تكتب بهم حتى نصف وجهها اﻵيمن وعينيها غاضبه بشده بينما تنظر لسيهون لتصرخ بغضب : ﻻ تنادى احد غيرى هكذا افهمت اوه سيهون ﻻ اسمح ﻵحد بآخذ مكانى ابدآ
انهت كﻻمها لتسقط جثه هامده على اﻵرض نظر لوهان للكﻻم الذى كتبته ليتراجع للخلف بخوف وزعر
(نسيتنى وهذا عقابك قتلتنى وهذا غضبى عليك اكرهك اكره نفسى لكن إن لم تكن معى فلن تكون مع احد لذا لقد عدت كيم هانا عادت لتفعل ما يتوجب عليها فعله واﻵن هو دورك اوبا )
قرآ الجميع الكﻻم ليقاطعهم صوت ضحكه جيسى القويه لتردف بصوت غاضب: الجميع سيموت كما قتلتم اختى تستحقون ذلك كم اكرهكم
نظر كريس لها بصدمه ليردف : ككنتى تخدعينى ؟ لم تحبينى يومآ فقط اردتى اﻵنتقام ؟
نظرت له جيسى بحزن لتهمس : اسفه لكننى احببتك حقآ تمنيت لو لم تكن منهم تمنيت لو لم اكن تعرفت عليك هكذا لكن ﻻ شئ سيكون بخير سيموت الجميع بسبب غبائك اوه سيهون لقد احبتك حقآ ارادت الزواج بك حتى انها رفضت ابن عمها من اجلك لكن ماذا فعلت انت ارسلت من قتلها ونسيتها تمامآ وتعيش حياتك بسعاده
شعر سيهون بآلم قلبه القوى قدماه لم تعد تحمله بعد سماعه انها ماتت وانها لم تنساه يومآ هو كان غبى عندما ظن انها تركته للحظه تذكر ذلك اليوم جيدآ
Flash back:
هانا بسعاده وهى تضم سيهون وتقبله : احبك اوبا
ابتسم سيهون ليردف :انا ايضآ احبك مممم حبيبتى ايمكن ان تذهبى لتحضرى لى بعض اﻵوراق لقد نسيتها فى منزل لوهان وﻻ املك الوقت ﻵذهب انا
توسعت إبتسامتها لتومئ له وهى تسرع فى الرحيل
End Flash back
نظر سيهون للوهان للحظه شعر من نظراته بالخوف مما جعله يردف : لوهان ماالذى حدث عندما اتت لك ذلك اليوم ؟
لوهان بقليل من القلق: للم تآتى إلى لم استقبلها ابدآ
للحظه تعالى صوت الرعد مره اخرى واضاءت السماء بلون البرق المرآه العجوز وهى تتقدم تجاههم : لقد اغضبها كذبك لوهان شى لما تخبئ ما حدث آانت خائف من رد فعل صديقك؟
توسعت عينا الجميع وهم يرون تشين وهو يتمزق امامهم بينما يصرخ بقوه ليسقط ارضآ وتكتب امامهم بدم تشين كلمه كاذب على الحائط
تنهدت العجوز لتردف :إن لم يعترف بكل ما حدث سيموت الجميع هى غاضبه تكره الجميع وتكره نفسها بسبب ما حدث
كان الجميع ينظرون للوهان بغضب ليردف بصوت خائف : مماذا ؟اانا لم اكذب ابدآ
صوت تكسر جميع نوافذ المنزل ليسقط الجميع ارضآ محاولين تجنب الزجاج نهض الجميع لكن لم ينهض شيومن مما جعل سوهو يقترب منه كى يرى ما به وما إن لمس جسده حتى تحرك اﻵخر بسرعه ليطعنه بقطعه الزجاج صرخ الجميع بصدمه عندما سقط اﻵثنين جثه هامده بدآت حاله من الذعر تنتاب الجميع خاصه بعد إنتهاز لوهان الفرصه للهرب منهم إفترق الجميع بحثآ عنه تاركين تلك العجوز وخلفها الخادمتين وحدهم
العجوز بهدوء : سيما خذينى لغرفتى ارجوكى
اومآت لها الخادمه لتدفع الكرسى المتحرك للآمام مارآ بالجثث الملقاه على اﻵرض بهدوء وتتبعهم الخادمه اﻵخر بهدوء هدوءهم غريب فعندما يعلم احد انه يسكن منزل به شبح سيرتعب لكن هم يعلمون جيدآ انه منزلها وانها سيده هذا المنزل مهما حدث هى جزء من العائله مستحيل ان يتخلوا عنها
خطواط اقدامهم تسير بخطوات تنم عن الخوف و الرعب بينما يسيرون فى هذا الممر المظلم وﻻ ينيره سوى تلك الشموع التى يبعد بين الواحده واﻵخرى حوالى 15 متر مما جعل الممر مرعبآ تعالى صوت صرير فتح إحدى اﻵبواب لينطق بيكهيون وهو يلتفت خلفه بخوف : كاى اايمكن ان يكون هذا هو لوهان ؟
كاى وهو يحاول ان يبعد الخوف عنه قليﻵ : ﻻ اعتقد ان لوهان غبى ليصدر هذا الصوت
دى او وهو يبتلع ريقه بصعوبه : إذآ ااتظنن اان هذه ههانا ؟
وقف الثﻻثه لينظرون لبعضهم بتوتر وقد تغلب عليهم الخوف تمامآ لينظرون تجاه الصوت لكن ﻻ شئ الممر مظلم وفارغ
تنهد كاى براحه ليبتسم ويردف : ياااه توقفوا عن الحديث عنها اﻵن هذا حقآ مخيف
(لست مخيفه)
توسعت عيناه بصدمه عند سماعه ذلك الصوت الحزين خلفه مباشرتآ بينما توقفت انفاسه من الخوف وهو يتآمل نظرات كل من بيكهيون ودى او المرتعبه وخطواتهم التى تتراجع للخلف ليسقط دى او ارضآ من الخوف فقد شلت اعضائه بينما ركض بيكهيون مسرعآ فى اﻵتجاه المعاكس
كان يلتفت ببطء ومﻻمحه تنم على خوفه الشديد ورعبه مما يتحضر ليراه توسعت عيانه بصدمه عندما تﻻقت مع تلك العينان الحمراء كالدم وتنظر له بحزن لحظه فقط تآمل فيها مﻻمح وجهها عن قرب ليسقط ارضآ فاقدآ الوعى بينما كل ما فى مخيلته تلك المﻻمح الشنيعه شعر ابيض طويل وجلد متجعد باهت اللون يشعرك كآنه ارض جافه لم يتم ريها ابدآ شفتان سوداء متشققه بين شقوقها قطرات الدم اﻵحمر التى تسيل ببطء من بين شفتاها لذقنها عينان حمراء واسعه تبعث الرعب فى نفس كل من يراها
ما إن سقط كاى فاقد الوعى حتى اختفت دون ان تلتفت لدى او الذى كما هو مشلول الحركه ينظر بذعر
(انا كنت ناويه اعمله على بارت واحد لكن اﻵحداث كتير عشان كدا انتظروا الجزء الثاني واﻵخير من التخيل مساءً )
Any

نسيتنىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن