*سمر*
كانت نظرات ليام غريبة نوعا ما ، لا أعلم ما نوعها لكنها تشعرني بالأمان والراحة ، ذهب ليام لفتح الباب وكانا نايل و ياسمينة او بالأحرى البطتان المسلوقتان 😉😂😂😂
- هل كنتما تشتريان الطعام ام تمارسان رياضة السباحة ؟
نايل: لا ولكن وجدنا مسدسات ماء فاردنا ان نلعب حرب مياه 😆😇😇😇
ليام : يا لكما من اطفال 😑😑😑
احضرت لهذين الطفلين منشفتان حتى لا يمرضا
ياسمينة: ألم يأتي بقية الرفاق ؟
ما ان أنهت جملتها حتى رن الجرس معلنا وصول بقية العصابة ....
----------------------------------------------------------------------
*ليليان*
لقد كنت صامتة طوال الطريق فزين لم يذهب مباشرة لبيت سمر بل ذهبنا في جولة حتى يتغير مزاجي او هكذا انا فهمتها فهو قال لي :" لنذهب في جولة فنحن لا نريد رؤية وجه البومة هذا في السهرة" 😆😆
وصلنا الى بيت سمر تزامنا مع وصول هاري و لوي
زين: هل احضرتما الأفلام و الألعاب
لوي : اجل 😊😊😊
هاري : انا اشعر بالملل ، ماذا تقترحون
ياسمينة : بما ان الوقت مازال مبكرا فلنلعب لعبة الاختباء (الغميضة)
الرفاق : موافقون
وقع الدور على لوي ليعد و فر الجميع هاربين للاختباء و طبعا انا سأختبأ في نفس مكان زين، أ تتساءلون كيف ؟ هههه ببساطة لأنه سيقوم بحملي
زين: هيا بسرعة ارشديني الى مكان لنختبأ فيه يا حمقاء فانا لا اعرف منزل سمر
- حسنا توجه الى الأعلى ، ستجد غرفة في اخر الممر ، هي غرفة الضيوف ، يوجد فيها خزانة كبيرة لنختبأ فيها
زين: حسنا
صعدنا الى الأعلى مسرعين و توجهنا الى الغرفة ولكن لسوء حظنا كانت الخزانة موصدة ولكن ما لبث ان صرخ زين
زين : انظري يوجد صندوق كبير هناك لنختبأ فيه
رائع نحن الآن في الصندوق تفصلنا بعض الإنشات ، ا يوجد حظ اسوء 😠😠
- هاي يا عقل البعوضة ابعد قدمك عني الا يكفيني ان كمية الأكسجين قليلة هنا ، اتريد قتلي؟ 😑😑
-فلتبعدي شعرك بالأول فأنا اخاف ان ينتقل القمل من شعرك الى شعري الجميل 😈
- لا تخف سيموتون من رائحتك النتنة 😈😈
زين: اخرسي ، أسمع صوت اقدام
عم الهدوء لثواني ولكن ما لبث ان قطعه فتح ذلك الغبي للصندوق وقوله
لوي: لقد عثرت عليكما بعد بحث طويل ، بالمناسبة ماذا كنتما تفعلان في الصندوق سويا؟
أنت تقرأ
Lilyan (ليليان)
Fiksi Penggemarهي فتاة ذكية ،مرحة،استفزازية، تكابر شخصيتها الهشة الرقيقة برداء من القوة و سلاطة اللسان هو فتى غني،مرح ،استفزازي ، لكنه يخاف الوقوع في الحب خوفا من الزمن -مرحبا بك عزيزتي في جحيمك♨♨ -مرحبا بك عزيزي في لعنتك الأبدية ---------------------------- Som...
