طبعاء الصدفة التي أقصدها لم تتحقق بعد ولكن كانت صدفة غريبة فقد سال المدير سكرتيرته عن الموظف الذي يجيد الرياضيات فأخبرته عني كون ملفي يحمل شهادة عليا في المحاسبة وقد درست قبل المحاسبة الرياضيات وعملت في مجال التدريس لسنتين .......................دخلت الى مكتب المدير وقام من مكتبه يسلم علي بطريقة أدهشتني ولم ألاحظ ان هناك شخص يجلس على الكرسي التي امام مكتب المدير قال المدير استاذ خالد هذا ابني حسام وأشار الى الشخص الجالس التفت لأرى شاب في السابعة عشر او الثامنة عشر من عمرة وكان جميل بشكل لافت للنظر وناعم جدا ويحمل وجهه تقاسيم مراهقة ملكة جمال طلب مني المدير الجلوس وقال وهو يلف ليجلس على مكتبه استاذ خالد أود ان اطلب منك خدمة ...فرديت :انا تحت امرك يااستاذ . قال:اريد منك ان تعطي حسام دروس في الرياضيات فهو يعني صعوبه في فهمها ........نظرت لحسام الذي كان ينظر لي وهو مبتسم نصف ابتسامة وعيونه تنظر لي بشغف غريب حتى اني شعرت بالحرج من نظراته فعدت انظر للمدير وانا أقول تحت امرك يااستاذ اعتبر الموضوع تم ...........فقال :استاذ خالد انا معتمد عليك لاتهتم باي شي اعتبر نفسك في اجازة مفتوحة واعتبر حسام مهمتك قلت :لاداعي سيدي المدير يمكن ان ادرس حسام بعد الظهر ،،فقاطعني المدير لا لا لايوجد وقت أريدك ان تبدأ الان الامتحانات قريبة ...فقلت الان ؟قال :نعم ...وقيل ان اتكلم .اتصل بالسكرتيرة وطلب منها ان تطلب من السائق ان ينقلنا ان وحسام الى البيت ..............كان حسام ساكتا ينظر لي وأحيانا الأبية ثم يعود وينظر الى جواله .....فقال له المدير :حسام حبيبي أرجوك انتبه للأستاذ خالد وحاول تركز ابني ثم نهض ونهضنا انا وحسام عندما فالت السكرتيرة. ان السائق منتظر .قالت :حسام تحتاج الى كتبك ومراجعك فرد علي بصوت ناعم وساحر شنطتي في مكتب السكرتيرة .فقلت للنطلق سار حسام أمامي يتمايل بجسمه الرهيب والذي برزت تفاصيله المثيرة بقوه الان .غادرنا مبنى الشركة وركبنا السيارة وانطلقنا نحو الشقة يتبع
أنت تقرأ
فتى لعوب
Ngẫu nhiênقصة قصيره منحرفة للكبار فقط عن شاب يلتقي بالصدفة بفتى في السابعة عشر ويعحب به ويتعرف به ويقضي معه اجمل وقت