فتاة بريئه.....عنيده
ضاعت بين امها و ابيها العاهرين
انتقلت للعيش بعيدا عن آلامها
حزنها
ذكرياتها المؤلمه
تتمنى من وجود شاب ليغير حياتها المظلمه
هل ستجده
ها ستحبه
فلنرى ذالك خلال قرائتكم
اوعدكم انها هتعجبكم
المدير:نعم و يكفي أسألة و ايضا لا مشكلة لأن زين يحب الاطفال"
خرجت و جلست على طاولة زين و شردت في افكاري فأخرجني من شرود صوته الأجش و هو يقول
زين:ماذا هناك؟
قالها و هو يضع كوب قهوته على الطاولة فقلت له و انا اضع يدي على و جنتي و جوزيف يركض ناحية رولا
انا:هل انت مستعد للصدمة؟
زين:صدمة ماذا؟
انا:صدمة بأنك ستكون مربي جوزيف"
زين:من قال ذالك؟
انا:المدير!
زين:نعم لأنه عمي لذالك يريد مني فعل ذالك"
انا:هل تحب الأطفال؟
زين:امممممم لا بأس بهم!
كنا نتحدث و تلك البومة تنظر لي كأنها تتوعد لي وجدت فتاة ما جميلة فراودني الفضول فسألتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انا:مرحبا هل انتي جديدة؟
الفتاة:نعم ادعى كرستين و انتي؟
قالت لي و هي تمد لي يدها
انا:انا ادعى جوانا"
بعدما انتهينا من التعارف كان لدي عمل كثير و جوزيف يعيقني عن الحركة اخذته و اعطيته لزين فقال لي
زين:ماذا؟
انا:اعتني به ...... إنه يريد اللعب العب معه"
ذهبت و تركته بعدما إنتهيت من العمل ذهبت للمنزل و نمت استيقظت من النوم ارتديت ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دققت باب شقة زين و لكنه لم يرد جلست ادق ادق ادق حتى فتحه اخيرا فقلت له بصراخ
انا:هذا كله و انت مازلت نائم !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرت له لأتقن انه لا يرتدي تيشرت فقال لي
زين:تفضلي"
انا:لا ...ارتدي تيشرتك من ثم سأدخل!
سحبني من يدي حتى دخلت و أغلق الباب فقال لي
زين:اجلسي!
انا:ارتدي تيشرت ....
لم اكمل جملتي لأنه امسكني من كتفاي و اجلسني على الأريكه و جلس بجانبي فقلت له
انا:الآ يوجد عندك تيشيرتات؟
زين:بلا لكني أولا لا اريد ارتداء تيشيرت ثانيا هذا منزلي و أنا أعيش وحدي فيه ثالثا ليس لكي شأن!
انا:اولا يجب عايك ارتداء تيشرت لأن الجو بارد ثانيا انا أجلس في منزلك ثالثا لي شأن لأني لا اريد رأيتك بهذا المنظر"
زين:ماذا تقصدين بهذا الشكل هل انا عاري مثلا؟
انا:انت هففففف لا تهتم ......حسنا خذ جوزيف الى اللقاء جوزي !
و قبلته استوقفني صوت زين و هو يقول لي
زين:انا لا اعرف كيف أعامله؟
جلست و شرحت له كل شئ ثم ذهبت للعمل بينكا كنت اعمل سألتني رولا عن جوزيف فأخبرتها هي و كرستين كل القصة اصبحت رولا تبكي لأنها تريد ان ترى جوزيف و كرستين تضحك بينما تهدأها بينما كنت أعمل سمعت هاتفي يرن فعلمت انه زين نعم لقد تبادلنا الارقام رددت عليه
انا:مرحبا زين هل هناك شئ؟
زين:نعم لم استطع ان ابدل لجوزيف الحفاضة"
انا:وماذا قلت لك في المنزل؟
زين:حسنا انا آسف انا لم اتعامل مع اطفال ولا مرة ........فيستحسن بأن تأتي!
انا:كيف ذالك انا في العمل!
زين:حسنا ارسلي رولا"
انا:رولا تعمل ولن ادبسها في اخطائي .......حسنا انا قادمة الان!
انا:رولا هل تستطيعين ان لا تخبري احد انت و كرستين اني سأذهب الان؟
رولا:نعم استطيع لكن ...لما ستذهبين؟
انا:لأن زين لا يعرف تغير الحفاضات!
ذهبت عند زين و غيرت لجوزيف و أريته كيف يغير له و رجعت للعمل تفاجأت بنظرات رولا القلقة لي فقلت لها
