لولا تشجعيكم وكومنتاتكم لي كان ماكلمت الروايه !!
شكرا مره مره ! وزي العاده اي وحده عندها اي شي تبغى تقوله سواء تعليق ولا سؤال ولا اي شي الاسك بالبايو !
ان شاء الله يعجبكم التشابتر هذا ..
كانت نفسها ماتحركت ومنصدمه !
لفيت عليها " تبين نروح ؟ "
هزت راسها بـ اي بدون ماتنطق
قمنا ركبنا السياره ومشينا وطول الطريق كنا ساكتين وقفنا عند شقتها
" تبين اساعدك تنزلين ؟ "
" لا انا بخير "
" طيب اساعدك ترقين الدرج ؟ "
" لا شكرا "
مفتاح شقتها كان بجيبها يوم نزلت طاح على المرتبه كنت بقولها بس يوم شفتها سكرت الباب سكت ولا تكلمت
انتظرتها ترجع طولت جلست حول الساعه مارجعت قلت يمكن طقت الباب ولورا هناك؟
لا لورا عند جون
بنزل وارتاح
خذت المفتاح ونزلت دخلت لقيتها جالسه على الدرج وضامه رجل والرجل الثانيه مادتها وتفكر ماحست فيني
قربت منها وتكلمت
" ليش جالسه هنا ؟ "
توترت وسحبت العكازه ووقفت
" لا كنت ناويه ارقا الحين "
قربت بمسكها عشان الدرج
" لا هاري انا برقا لحالي عشان رجلي "
واضح تصرفني ماتحسست المفاتيح ولا شي !
رقت كم درجه وزلقت العكازه منها وطاحت على ركبها وقعدت تصيح
خفت انها صاحت ركضت ومسكتها وقفتها ووصلت لها للشقه
كانت تدور المفاتيح خليتها ماقلت انها معي
" عورتك رجلك ؟ تبين اوديك المستشفى ؟ "
" لا "
" الا اكيد ولا ليش صحتي ؟ "
" مب منها "
" اجل ؟ "
" ماقدر هاري "
" ماتقدرين على ايش ؟ "
" ماقدر هاري اللي صار اليوم لازم ننساه" وعصبت انها مالقت المفاتيح
" تدورين المفتاح ؟ "
" اتوقع نسيته داخل خلاص انت رح وانا بدق على لورا تجي "
" جوالك طافي من كنا بالمطعم "
" اي صح نسيت خلاص بتجي هي باي وقت تقدر تروح "
مارديت عليها وطلعت المفتاح ومديته لها
" شلون جا معك ؟ "
أنت تقرأ
ستكونين يوما ما لي !
Fanfictionهاري ستايلز يعجب بِ ايما ثورن ويحاول الوصول اليها , هل ستمنحه فرصه ام ستتجاهله تماما ؟
