مُتيمٌ بِها

18 1 0
                                    

عِيناكِ مَلاذي من كل امرٍ يُحزِنني..

شِفَتيكِ تَجبُرُني على تَقبيلهِما كُل جزء من الثانيه..

قَلبُكِ موطني الذي انتمي إليه..

حُضنُكِ ملاذي من هموم الدنيا..

يَديكِ الصغيرتان تُشبهان كالقُطنُ الصافي يُجبِراني على تَقبيلهِما و وضعُهما على عُنُقي..

هل تأكَدَ قلبُكِ بإنني مُتيم بكِ؟


سقفٌ واحدٌ بين العشقِ و الخِذلانWhere stories live. Discover now