ذهبتى إلى الشركه أنتى و جوى و كنتوا تعملون إلى أن أتى رئيس الشركه: (أسمك) أريد أن اتحدث معك قليلا
أنتى:حسنا
جوى:ماذا يريد
أنتى:لا أعلم ثم ذهبتى إليه
الرئيس:أنا أعلم بشأن مواعدتك مع تشانيول
أنتى:و ما بها إن وعدته
الرئيس:يجب أن تتركيه لا اريده أن يواعد مع موظفين فالشركه
أنتى:أتعلم ماذا أنا حقا أكره هذه الشركه و كنت لا اريد العمل بها إطلاقا لأنكم حقا لا تستحقون أن تكونوا شركه ترفيهيه بلا أنها شركه للجحيم و أيضا سأترك هذا العمل وداعا و خرجتى و أنتى غاضبه
جوى:يا (أسمك) ماذا حدث لما أنتى غاضبه هكذا؟
أنتى:أتركينى جوى لا أريد أن أتحدث مع أى أحد و ذهبتى و أنتى غاضبه و ذهبتى إلى المنزل و تصرفتى ببرود مره أخرى و كان تشانيول و جوى يتصلون بكي عدة مرات و لكنك لم تجيبى
تشانيول:ماذا حدث لها لما لا تجيب
جوى:لا أعلم حقا و رن هاتف تشانيول
تشانيول:يا لما..
أنتى:لننفصل و كان تشانيول مصدوما
تشانيول:ل..لماذا؟ و أقفلتى الهاتف
تشانيول:مرحبا..أسمك
جوى:ماذا حدث هل تحدثت معها
تشانيول:نعم..انها ارادت ان تنفصل عنى
جوى:أنا لم أعد أتحمل سأذهب إليها
تشانيول:حسنا لنذهب لها و ذهبوا إلى البيت و لم يجدوها
جوى:أين ذهبت؟ و وجد تشانيول رساله مكتوب عليها أسمك:أنا سأذهب إلى نيويورك ﻷننى لم أعد أتحمل هذه البلد حقا وداعا جوى أتمنى أن تكونى سعيده مع لوهان و أنتهت الرساله
تشانيول:أنها ذهبت لنيويورك
جوى:حقا؟! و قرأت جوى الرساله
جوى:لما ذهبتى اسمك لما و كانت جوى تبكى
...أنتهى البارت
