تجين عندي والحين روحي جهزي شنطتك ورتبيها بس انتبهي لحد يشوفك ودعتها وسكرت الجوال وبديت اجهز اغارضي من ملابس وكريمات واشياء ثانيه كنت مبسوطه كنت فرحانه كانت فيني فرحه ما تنوصف ولما خلصت خبيت الشنطه ورى الدولاب عشان لا ينتبهون ويفكرون بشيء غلط الحين خلاص صار لازم انام عشان استعد لبكره وان شاء الله مايخيب ضني وضن جود الساعه 1 بالليل دخلت في نومه عميقه وكان احلى 9ساعات نمتها بحياتي وكانت مريحه بالحيل الا وشوي يطق الباب سحر سحر وتدخل امي قلت انا هلا يمه صباح الخير وامي قالت صباح النور يايمه يلا قومي اتجهزي عشان اوديكي لبيت بنت عمك جود وتقعدين عندها الين ما نرجع انا واهلها من السفر لكن قبل ما تروحين حطي هذا الكلام حلق بأذنك ولو صار عكسه لا تلومين الا نفسك قلت لها امري يالغاليه الي تبينه راح يصير لكن تحاتين انا من داخلي كنت مستانسه وفرحانه لأبعد الحدود وبدأت امي تقول الاشياء الي لازم اسويها اول شيء ما تطلعون من البيت بأي طريقه كانت ترى عمك محرص على السواق ولو احتجوا اي شيء السواق موجود كلموه وراح يجيب لكم كل الي تبونه انا الي فهمته من كلام امي انها ما تبينا نطلع من البيت بأي طريقه كانت وبدأت امي تكمل كلامها وثاني شغله لا ترفعون صوت الاغاني ويتأذون منكم الجيران هاذاني حذرتك قلت ابشري يالغاليه ومايهمك ومايسير خاطرك الا طيب سلمت على
أنت تقرأ
المصحة النفسية
Horrorالقصه تحكي عن بنات في الرياض راحوا لمصحه وواجهوا حتفهم لاكن ساعدتهم بنت صغيره مو من البشر للخروج منها .......... لاكن كانت الصدمه لمن رجعوا لبيوتهم كل شيء احترق واذا تبون تعرفون التفاصيل اقروها وبتعرفون ..............................
