تحت أشعة خافتة وجدت نفسي اتنفس بصعوبة,أعاود الكرة لكن بدون جدوى فالاختناق سلك طريقه داخلي,أحاول النهوض والتغلب لكني مكبلة الأيدي أمام قدري.أحلامي كالسراب تختفي أمامي أما رغبتي فباتت ماضي أترحم عليه.غارقة بين الاختناق و الاشيئ,فالاستسلام رفيقي الآن.
تحت أشعة خافتة وجدت نفسي اتنفس بصعوبة,أعاود الكرة لكن بدون جدوى فالاختناق سلك طريقه داخلي,أحاول النهوض والتغلب لكني مكبلة الأيدي أمام قدري.أحلامي كالسراب تختفي أمامي أما رغبتي فباتت ماضي أترحم عليه.غارقة بين الاختناق و الاشيئ,فالاستسلام رفيقي الآن.