Ch..1 Normal life.

3.8K 19 0
                                    

Vote Plz...🐸❤️
________________________

أغمضت عيناي لأترك المياه تتغلغل بشعري بنعومة، نظفت جسدي من الصابون و خرجت..
لم اتعب نفسي بارتداء العديد من الملابس لست في مزاج لهذا، ارتديت تيشيرت اسود طويل كتب عليه باللون الأبيض "i fly " و سروالي الداخلي فقط، عائلتي جميعها سافرت و لن تعود قبل شهر، جلست على سريري و حدقت في سقف غرفتي، جلست ابكي حبيبي قد انفصل عني، وجدت مكالمه على هاتفي و كان زين رائع! هو افضل صديق لي تحدث و حاولت جعل صوتي أقوى لكن لم استطع
"حبيبتي ماذا بك؟ ماذا حدث..!" تحدث زين باهتمام شديد..
"انه ديريك لقد انفصلنا.." قلت و لم استطع منع دموعي
"كاريزما، لا تبكي أرجوكي خمس دقائق و سأكون عندك.." قال و اغلقت الخط
شعرت ببروده و لم اتعب نفسي بأرتداء ملابس لأنني شعرت بارتياح هكذا اخرجت جورب طويل يصل الي أسفل ركبتي ارتديته و جلست.
رِن جرس الباب انا اعرف ان والداي يمكنهم شراء قصر لي وحدي لكن انا فضلت شقه عادية كأي فتاة في سني،ذهبت ووجدته زين.
*****
.Zayn's P.O.V
فتحت لي الباب و كانت عيناها متلالأتان بالدموع، دخلت ووضعت الحقائب أرضاً و ضممتها و اغلقت الباب بقدمي دفنت وجهها في رقبتي ووقفت على أطراف أصابعها لفرق الطول بيننا..،
"زين، انا لا اعلم ماذا افعل لـ.." قالت بتلعثم فوضعت سبابتي على فمها و قلت
"عزيزتي، لا تبكي سأحضر وجبات خفيفة لنتناولها و انتي احضري فيلم.." قلت ووضعت يدي على شعرها فأومئت
ذهبت الي المطبخ، وضعت مقومات في طبق و احضرت مياه غازية و رأيتها و هي تضع الفيلم، وقفت على أطراف أصابعها لتضع الأسطوانة، ذلك الجورب يجعلها بريئة جدا لا اتخيل كيف يتركها اي شخص، و شعرها الاسود و عيناها، راقبتها و كانت لإنزال تقف على أطراف أصابعها، سروالها الداخلي الاسود ذلك يظهر مؤخرتها بشكل مثير، الهي فقط كم أريدها..
توجهت نحوها و جلسنا على الأريكة بينما نشاهد الفيلم و نتناول الطعام، جلست بين قدامي، و ظلت تتحرك كثيراً، حتى جلست على منطقة محظورة،
حاولت منع أنيني و فشلت فأصدرت انين خفيف،
__________________________
.Karisma's P.O.V
سمعت صوت انين زين الخفيف فأدركت انني جلست على قضيبه، انتظرت قليلاً ثم تحركت حتى لا يشعر انني سمعته ،جلست بجواره ووضع زين يده على كتفي ، و من ثم وضع يده علي ظهري، و بعدها تسللت الي مؤخرتي، فرصها بخفة وظل يصنع دوائر عليها بإصبعه، نظرت له و أغمضت عيناي بارتياح وألصقت شفتاه بخاصتي و هو اقترب مني حتى اصبح فوقي وضع يده على الآريكه حتى لا يكون ثقله عليه و يده الاخرى امتدت لتمسك ثديي الأيمن و اصبح يدلكه بخفة و لحسن حظي لم أكن أرتدي حمالة صدر، فصل قبلتنا و قال
"هل انتي متأكدة انكي تريدين فعل هذا؟" قال و ظهر عليه علامات القلق
"أنت حقا. ابله احبك منذ الصف الثامن، ابي أرغمني على مواعدة ديريك لان والده رجل اعمال شهير و بلا بلا بلا بلا.." قلت و أردف متسائلاً
"اذا لماذا بكيتي..!؟" قال و رفع حاجبه متسائلاً
"هو تحدث معي بطريقة سيئة و جرحني، اللعنة عليه اكمل ما كنّا نفعله!" قلت بصوت مثير و اومأ زين وخلع قميصه ليظهر صدره الملئ بالوشوم الغريبة، قبلني بقوة و قال
"انظري، سنلعب لعبة، سنكمل ما كنّا نفعل و انتي اذا اصدرتي انينك بصوت مرتفع ، ستكونين الخاسرة، لكي ثلاث محاولات حسنا.." قال و اومأت قائلاً
"دادي زين، هيا..!"
ابتسم بمكر و خلع عني القميص و ابتعد عني و نظر لصدري و عِض شفته السفلية، فاحمررت خجلاً ووضعت يدي عليه فأمسك يدي و قال بجانب أذني
"فقط، دادي يمكنه لمس اماكنك المثيرة.."
خلع بنطاله و خلع عني سروالي الداخلي و ثم خلع سرواله الداخلي، و اقترب من رقبتي و ظل يقبلها و يعضها، فانيت بقوة فقال
" لكي محاولتان فقط.."
ابتعد عن رقبتي و وضع يده على خصري و قرص مؤخرتي فتأوهت بشدة
"لكي محاولة واحدة فقط أميرتي.."
قال و فتح ساقاي و اندفع بقضيبه داخلي فصرخت قائلة
"دادي! .." ظل يدخل و يخرج بسرعة و بقوة و من ثم خرج مني و وضع راْسه في منطقتي و ظل يلعق و انا أمسكت بشعره و ظللت أشده بقوة خرج و قال
"خسرتي عزيزتي، بما اعاقبك...؟!" قال و ابتسم بمكر بعدها وضعني على ظهري و هذا ليس مبشراً بالمرة، وضع يده على ظهري صعودا و نزولا كما لو كان يدلكه ثم اقحم قضيبه بمؤخرتي بقوة، صرخت بشده كان الم مؤلم و لكن ممتع و ثم اخرجه و استلقى بجانبي.
___________________________
صباح اليوم التالي استيقظت وجدت نفسي في سريري و كنت مرتدية ملابسي كاملة و انا اعني كامله! و زين بجانبي و لكن عاري الصدر فقط، وقفت و ذهبت للحمام الذي في غرفتي و أمسكت باي شئ يساعدني على المشي بسبب ليلة امس، دخلت الحمام قضيت حاجتي و خلعت ملابسي بقيت فقط بملابسي الداخلية ،ملأت الحوض بالمياة و خلعت سروالي و تركته يسقط بين قدماي و من ثم فككت حمالة صدري و تركتها و بعدها نزلت في الحوض جلست خمس دقائق، سمعت طرقاًعلى الباب
"كاريزما، ماذا تفعلين؟" قال زين من خلف الباب
"استحم.." أجبت ببساطة
"هل تحتاجين مساعدة؟" قال و احمررت خجلاً فأردف
"على اي حال، لن نذهب للمدرسة صحيح؟" اومأت إيجابياً و انهيت حمامي و لففت منشفة حول جسدي و خرجت
وقفت امام خزانة ملابسي و تركت المنشفة لتسقط لا اخجل من التعري امام زين، اخرجت ملابس داخليه زرقاء و رميتها على السرير و اخرجت بنطال جينز به فتحات"مقطع" و قميص ازرق قصير

" أجبت ببساطة "هل تحتاجين مساعدة؟" قال و احمررت خجلاً فأردف"على اي حال، لن نذهب للمدرسة صحيح؟" اومأت إيجابياً و انهيت حمامي و لففت منشفة حول جسدي و خرجت وقفت امام خزانة ملابسي و تركت المنشفة لتسقط لا اخجل من التعري امام زين، اخرجت ملابس داخليه زرق...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ارتديت سروالي الداخلي، و حمالة صدري لم استطع ربطها
"زين، هل يمكنك ان تربطها لي؟" قلت واومأ قبل ان يطبع قبلة على ظهري و يربطها
اكملت ارتداء ملابسي و جلست بجواره
"الستي مستاءة؟" قال و ابسمت بسخرية
"مستاءة لأنني فقد عذريتي مع اكثر شخص اعشقه، لا أظن.." قلت و اقترب ووضع قبلة على جبهتي
**********
هاي، عارفة انه مش بارت في احداث و لا اي حاجه بس ده لسة اول بارت الي جاي هيبقى في حاجات أحلى
والبارتات الجاية هتبقى اقل انحراف من ده بكتير
Vote &Coment 🌟😍
Don't forget to follow me 😘

Lover.|عَاشِقٌحيث تعيش القصص. اكتشف الآن