ذهب الطبيب وجده أبعدت المغذية والإبر وكانت تحاولا ان تنهضصرخ الطبيب: آنسه سوزي عودي الي سريرة
سوزي بتعب :من انت حتى تأمرني هاه
ات الطبيب يحاول ارجاعه الي السرير لكن سوزي دفعت وخرجت وجدت أمامها عمته وأبنت اخت أمه وجدت ام ماكس وماكس واليكس وابن أعمته
ماكس ببرود:اوي لم خرجتي من الغرفه
سوزي تقترب من كاميليا وتصرخ عليه بتعب : إنتي إيته العجوز اقسم لكي ان اقتربتي مني او من أمي اقسم الك هذيه انا اقسم لن ادعكي تبقي على الارض ولو دقيقه فمتي
تركت الجميع بصدمه وخرجت من عندهم وهم في حالت ذهول اتجهت الى أمي وانا اشعربدور تمسكت بالحائط كي لا اسقط أمامهم الي ان وصلت الى غرفة أمي ذهبت اليه وأمسكت يده وبدات أقول له أشي لن أتركيك وانتي أيضاً لا تركيين ثم بكت وبكت الى ان تعبت شعرتو ان هناك احد قادم مسحت دموعي وقلت من هناك فتحت وتفاجأ وقلت ما وسقط فوق ماكس
ماكس كنت اعرف انهو سيحصل شي كهذا حمله واعده الي غرفته بعد ان ذهبو الجميع لم يبق احد أعاده الى سريره وقال احلم سعيد بعده ذهب وجالس في الكرسي الذي بجانبها وكان يتأمل وجهه النائم وكان يقول لم هذا الوجه الجميل غامض لما لا يمكن أنتكون مثل الفتايات التى وعدتهم وعنده انتبه الي شفتيه الصغيرة ويقترب ويقترب الي ان تخلطت الانفاس كان قريب جداً قبل ان يقبله عاد الي الكرسي
ماكس:لم تجذبني شفتيه الجميلة كم أودّ تقبيله ولكن لن تدعني اها كم ان هذه الفتات تجعلني اقترب منه انه خطر علي
سوزي تفتح عيونه: من أين ومتى ثم تنظر وجدت ماكس وضع قدميه على الطاواله وكان نائم بدأت أتأمل وجهه
سوزي في نفسه: كم يبدو هادي وجميل لكنه بارد ماذا أقول هل بدأت احبه
ماكس يستيقظ : استيقظي
سوزي : اجل ماذا حدث
ماكس قال له كل شي
ماكس ببرود: انا الااريد أزوج منكي انا اكرهكي
سوزي بحزن وتحس ان قلبه سيخرج :حقاً فأنا أيضاً لا احبك لا اريد أزواج من صعب المزاج ومغفل
ماكس :ماذا
سوزي :لا شي
ماكس :حقاً
وبعد مدة اسوبعان خرجت سوزي من المستشفى عادت الي بيت ماكس خطيبه وبقي على المدرسه يوم ذهبت الي سرير ودون ان احس نمت قبل العشاء استيقظت الساعة الواحدة كانت عصافير بطني تزقز نزلت وانا خائفه لم يكون احد مستيقظ ذهبت الي المطبخ كنت ابحث عن طعام وجدته وكان لي اثنان أخذته وحميته وجالست أكل وانا خائفه سمعت صوت يصدر من الدرج خفت اختبأت تحت الطاوله
أنت تقرأ
فتاتي الغامضة
Lãng mạnفتات مرحه ولطيفاه لكن عندما ياتي شخص كي يتزوجه وهي مجبره على ذالك فتذهب تلك السعاده التي دامت