ومنذ يؤم اختفاء المﻻاك ريؤنا يؤجين يتلهف لرؤيتها بجننون واراد رؤيتها بشده وبدأ ينضر الي الحياة جيدة ولديه اﻻن شي يحبه واصبحت حياته غير عن السابق وترك حزنه خلفه ولم يهتم لشي سوا رؤيه ريؤنا واراد بكول صؤره ضهؤرها يئس من ضهؤرها لمده شهر ويوم ما تعرض لشجار من شبان المدرسة الذين يحقدون على يؤجين ضربؤه بشده وتألم كثيرا ونقل الي المشفي وحصل له كسر في يده اليسرا وعؤقب الشبان من قبل المدير واخذؤ يؤجين وكان يصرخ من المه وليس لديه احد فضهرت ريؤؤنا وكان قلبه قلق على يؤجين وبدأت السعاده على يؤجين ومسك يدها ونضر اليها نضره اشتياق وعشق حار وطلب منها اﻻ تتركه وكانت ريؤنا مستغربه من نضراته وتصرفه وبقيت صامته وفكرت في نفسها هل يمكن هل يمكن ان ما افكر به سيحدث انها لمشكله كبيره فرمقته بنضره غضب قائله سأغادر وبدأ يصرخ تؤقفي تؤقفي ارجوك واستدارت ماذا تريد فقال لها هل ستأتين مره اخره واحست بشعؤر غريب ربما اناﻻاعلم واختفت وعلى وجه يؤجين الحزن الشديد